لا يمكن أن نتصور الإهانة التي يتعرض لها اللاجئين السوريين بعد تركهم لبلادهم, ففي دولة المجر على سبيل المثال لا الحصر طارد و حاصر الشرطيين المجريين للاجئين السورين على الحدود الصربية، و هذةالصورة توضح هرب العدد الكبير من اللاجئين بالإضافة إلي إهانة مواطنة عنصرية مجرية لأحدهم و محاولة ضرب طفل برجلها .
و هذا لا يعتبر سوى مثال و ما خفي و لم تلتقطه عدسات الصحافة كان أعظم، و أيضا في واقعة ثانية قامت المصورة الهمجية بترا لاسزو بركل طفل لاجيء سوري و ذلك حسب أخبار وكالة أ ف ب الإخبارية.
كما جدير بالذكر أن تلك المصورة تعمل بقناة مجرية و تابعة لحزب جوبيك بالمجر اليميني المتطرف.