في تطور خطير وغير متوقع أن تنتهك محارم الله في المساجد، حيث إقتحم الأمن المركزي جامع مديرية أمن الشرقية، وذلك على المعتصمين داخل المسجد من أمناء الشرطة المحتجين ضد مديرية الشرقية، ويعتبر هذا التصرف خارج عن الأخلاق وتعاليم الإسلام، في حين طالب الأمناء أن يتم محاسبة صاحب هذا القرار.
ويشير “أمين الشرطة” أن ما حصل مشابه لما حدث في المسجد الأقصي عندما إقتحمه اليهود ودخلوا بالبيادة والملابس الميري داخل المسجد، وهذا ما حدث معنا بالضبط داخل جامع مديرية أمن الشرقية، وأنه استغرب فالأمن المركزي جزء منا ونحن جزء منه، فلم فعل معنا هذا التصرف، ونطالب السيد الرئيس بإصدار قانون بتدرج الخفراء ضمن القانون.
ويقول أن هناك بعض الخفراء معهم تعليم وشهادات أعلى من الضباط الموجودين داخل المديرية، لذلك يجب أن نحصل على حقوقنا مثل الجميع ولن نتازل عن مطالبنا المالية والإدارية، ون يتم فك الإحتجاج حتى يتم تحقيق المطالب.
ياريت التئمين الاجتماعى يكون صادق
وياريت يتوفر فرص عمل للدبلومات