نشر الإعلامي باسم يوسف على صفحته الرسمية على موقع التغريدات الصغيرة “تويتر”، تغريدة يقدمها للمصريين ويسألهم فيها “فرحت”، أثارت هذه التغريدة الغضب الشديد للمصريين، حيث انهالوا عليه بالتعليقات الغاضبة، كما وصفوه بأنه جاسوس أمريكاني ولا يستحق الجنسية المصرية.
قام باسم بالرد على هذه التعليقات الغاضبة المسيئة إليه بتغريدة أخرى، حيث قال على حسابة في تمام يوم الخميس أن “المحروق الغاضب والذي لا يملك ثقة في نفسه ليس الذي يسأل الناس بكلمة واحدة، إنما هو الذي يغضب وينهار نتيجة كلمة واحدة.
كما أضطر إلى نشر العديد من التغريدات الأخرى بعد تطور الموقف، حيث ظهر قائلاً أن هذه الشتائم نفس الذي تعرض لها من قبل جماعة الإخوان في عصر مرسي، حيث أكد أنها نفس الشتائم لم تزيد ولم تقل.