ما زال الإعلامي توفيق عكاشة يقدم برامجه عبر القنوات الفضائية، حيث تعتبر أغلب محتويات هذه البرامج ساخرة جداً، وفي تطور ملحوظ قام عكاشة بالتجرأ على الله، حيث قام بتفسير غريب للغاية لكتاب الله وآيات القرآن الكريم، وذلك عبر قناة الفراعين الفضائية.
حيث بدأ عكاشة حديثه حول العلوم، حيث يقول “أن العلوم جاءت لخدمة الأديان وأن الله أرسل هذه العلوم”، وقام عكاشة بتفسير آية من القرآن “إنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ” ويقول أن الله إختص في هذه الآية فقط رجال الدين، لأنهم هم النكبة على أتباع الدين ويروحوا بالناس في مصيبة.
ويتابع عكاشة قوله أن الله يخاف على الناس من رجال الأديان لأنهم أصحاب الصراع، ويقول من يقرأ القرآن والإنجيل والتوراة يعلم أن القرآن كتاب للإحتواء.
بصراحه. زاطت
ان لفظ الجلاله فى هذه الآية مفعول به مقدم منصوب بالفتحة وان العلماء هم الذين يخشون ويخافون من الله لمعرفتهم قدر الله عز وجل . اما انت ياجاهل اسأل الله عز وجل ان يخرسك ويجعلك آيه لمن يتجرأ على الله
عكّشك الله يا عوكش
ههههههههههه
العلماء هم من يخشون من الله—جاب منين الكلام ده منين وفين الإشارة في الآية الكريمة أنهم رجال الدين—اذا كانوا نكبه نلغى المساجد والأزهر ونخلى تيفه هو اللي يعلم الناس–فين شيخ الأزهر وبابا الكنيسة—الراجل بيشتم فيكم وانتم ساكتين—عجبي
حسبي الله ونعم الوكيل فيك ياغبي
الله يحرقك ياعوكش الله لايخشى إنما الله فى هذا الأية مفعول به جاء مقدما وهذا للبلاغة الإلهية يامغفل