هل بات إعدام الرئيس المعزول محمد مرسي وشيكاً فهذا السؤال الإجابة عليه بالحملة الدولية التى بدأت بها الخارجية المصرية وذلك لإقناع العالم بمبررات الإعدام ضد قادة الإخوان وضد المعزول “محمد مرسي” في حين تري منظمات حقوق الإنسان العالمية أن هذه الأحكام سياسية.
وتقول الخارجية المصرية أن نشر الحيثيات تهدف إلى توضيح حقيقة الأوضاع في مصر وذلك بأن جماعة الإخوان جماعة إرهابية ومتورطة في أعمال تزعزع الأمن في مصر، وأن إعدام مرسي قانوني، ولكن الغريب في الأمر أن سفير الإتحاد الأوروبي في مصر صرح بأنه لا يوجد أى دليل ضد جماعة الإخوان لإدراجهم على قوائم الإرهاب.
وتقول قناة الجزيرة -على حسب قولها- في الدقيقة 1:53 أنه من المتوقع أن يكون إعدام المعزول “محمد مرسي” قبل أو بعد عيد الفطر المبارك 2015 على نبأ إعدام مرسي وذلك بعد تسريبات من بعض المقربين من النظام المصري.
في حين قال القيادي البارز في جماعة الإخوان المسلمين أشرف عبد الغفار أن لدى الجماعة معلومات مؤكدة حول قيام النظام المصري بتنفيذ أحكام الإعدام في الرئيس المعزول “محمد مرسي” والمرشد العام للإخوان المسلمين “محمد بديع” وذلك أول أيام عيد الفطر المبارك، وأشارت جماعة الإخوان أنه لو تم الإعدام فإنه ليس بمقدورها السيطرة على ردود الأفعال الغاضبة من الثوار.
اللى كاتب هذا الكلام إنا عبيط أو بيستعبط زى قناة الخنزيرة لأنه لا يوجد حتى الآن حكم نهائي بالإعدام وبالتالي لو فيه إعدام حيكون بعد انهاء إجراءات التقاضى يعنى بعد 9 إلى 12 شهر
علشان يبقي زي صدام
اعدام الاخوان ليس بالكافى
اللهم جنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن يارب العالمين آمين