خرجت جنازة الشهيد الراحل المستشار “هشام بركات” النائب العام أمس الثلاثاء من مستشفى النزهة الدولى بمصر الجديدة التى نقل إليها عقب الإنفجار الذى تعرض له موكبه فى محاولة إغتيال ناجحة حققت هدفها بدقة فى إغتيال أكبر سلطة قضائية فى مصر.
وفى وداعه كانت أسرته المكونة من ابنته وزوجته هناك، من أجل إلقاء نظرة الوداع الأخيرة على شهيد الوطن الذى راح فداءاً للوطن فى شهر رمضان تحديداً صباح الأثنين 29 يونيو، قبيل الإحتفال بالذكرى الثانية لثورة 30 يونيو بساعات قليلة.
كان الرئيس السيسي قد شارك فى فى تشييع الجنازة من مسجد المشير طنطاوى بالتجمع الخامس، وألقى كلمة أكد فيها أن الشهيد سقط من أجل الوطن وأن حقه لن يضيع.
فى جهنم وبئس المصير الان جاء الحق اين سلطتك اين سيدك اين جبروتك انت الان رميت فى مزبلة التاريخ نعم ستبقى دكرى ولكن كمجرم وخائن فاحجز اماكن لاصدقائك وسيدك فالله يمهل ولا يهمل
كل من هب ودب شهيد ا هدا سفاح مشترك في عملية ذبح الا لف الابرياء امام اعين العالم المتواطء فهمونا برك ما هومفهوم الشهيد ع
عندكم انقلبة المفا هيم في مصر لله يستر الشرفاء في الجون والمعتوهين في السلط
awdi yachahid yawadi ! ila kano chohadae bhal hado lah yakta3hom !
اذا كان هو من اعطى اوامر حرق خلق كثير من المؤمنين المسالمين في رابعة فكيف تسمونه بشهيد