وقع 160 من أبرز علماء الأمة الإسلامية على بيان جديد، يدعون فيه ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز إلى التدخل ووقف أحكام الإعدامات التي تصدر بحق العشرات في مصر ورفع الظلم قبل فوات الأوان.
ويأتي البيان الجديد تحت عنوان “نداء الكنانة2” يدعون فيه جميع قادة الأمة الإسلامية إلى القيام بواجبهم الشرعي الذي يتمثل في نصر المسلم لأخيه المسلم المظلوم وعقاب الظالم على ظلمه والذي يفرضه عليهم دينهم ويدعو إليه القرآن الكريم.
كما يعتبر البيان تتمة لبيان سابق يعتبر أن محمد مرسي هو “الرئيس الشرعي المنتخب لمصر” وأن “كل ما نتج عن الانقلاب باطل شرعا وقانونا”.
كما اعتبر العلماء الموقعون على البيان أن الحكم الصادر في حق مرسي هو “جائر وظالم” وأن المحاكمات صادرة عن “سلطة مجرمة منقلبة ليست أهلا لإصدار الأحكام أصلا”، وأن هذه المحاكمات “مسيسة وباطلة شرعا وقانونا” .
كما اعتبر العلماء أن ما يحدث داخل مصر ليس بالشأن الداخلي الخاص بمصر وحدها وإنما هو أمر له تأثير على الأمة الإسلامية والعربية كلها.
160 عالم هل فكروا قليلا فى التهم الموجهه إلى الرئيس الأسبق محمد مرسى وهل يعتبرون أن ما حدث فى مصر هو إنقلاب وماذا تكون ال 40 مليون التى تجمهرت فى الشوارع من أجل نزعه من رئاسة الجمهورية
ربنا يستر
اللى بتكلموا عن الصهاينه بس فكروا شوية بلاش كلام توفيق عكاشه واقرا تصريحات المتحدث باسم الصهاينة ماذا قال فى حق مرسي و السيسي على تويتر
وال 160 عالم دوول كل واحد فيهم قابض كام
اتقى الله واحسن الظن ان بعض الظن اثم
ولنتبع من لا يسالنا اجرا وهم مهتدون
انتم لاتمنعون قدر الله فقدر الله نافذ لامحاله وماربك ظلام للعبيد
لو اراد الله له النجاة لانجاة وليس اى ملك على وجه الارض ان يمنع ارادة الله ايها السادة 160 عالم
كلمة حق اريد بها باطل .. فاحسن الظن لعلهم هم سبب النجاة
ان اعلن السيسي عن من يريد الرئيس مرسي يخرج الي الشارع ولم يخرج احد عندها يكونوا مرتزقه
بسم الله الرحمن الرحيم
اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ . صدق الله العظىم . الآيه ( 1 ) سورة الأنبياء
طيب و 160 من المرتزقة لحساب اسيادهم الادارة الصهيوامريكية و الكيان الصهيوني ليه مطلبوش من الجماعات الارهابية التابعة لاخوان بني صهيون يرحلو و يتركو اسيادهم العالم العربي في حاله و يتوقفو عن قتل الناس باسم الاسلام و الاسلام منهم براء علشان تعرفو ان هولاء كلاب ضالة مرتزقة و انجاس لعنة الله عليهم الي قيام الساعة بما اقترفت ايديهم
اتقى الله ولا تسيئ الظن ولا تلعن الا من لعنه الله فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن العبد إذا لعن شيئًا صعدت اللعنة إلى السماء فتغلق أبواب السماء دونها، ثم تهبط إلى الأرض فتغلق أبوابها دونها، ثم تأخذ يمينًا وشمالاً، فإن لم تجد مساغًا رجعت إلى الذي لُعن، فإن كان أهلاً لذلك وإلا رجعت إلى قائلها رواه الإمام أحمد في (مسنده) وأبو داود في (سننه) .