يعتبر أنور السادات ثالث رئيس جمهوري على مصر وذلك بعد تحول الحكم في مصر من الملكية إلى الجمهورية، حيث حكم مصر أكثر من 11 عام، ويعتبر من الزعماء العرب الأقوياء في عصره، حيث حصل السادات على جائزة نوبل للسلام بعد توقيع إتفاقية كامب ديفيد، حيث تبرع بهذه الجائزة لإعمار قرية ميت أبو الكوم.
وبعد الكثير من محاولات السادات لتحقيق السلام وسعيه بكل قوة لذلك، تمني السادات أمنية وذلك قبل موته وأرادها أن تكتب على قبره بعد موته “عاش من أجل السلام ومات من أجل المبادئ” ولكنها لم تكتب على قبره حتى هذه اللحظة دون معرفة سبب ذلك.
وكانت أمنيته هذه طلبها بعد مقابلة صحفية مع بعض الصحفيين الأجانب بعد تحقيق إتفاقية كامب ديفيد ، حيث قام أحد الصحفيين بسؤاله عن أمنيته التى يرغب بتحقيقها بعد موته فأجابه بتلك العبارة.
دى من ازكى الزعماء فى العالم ويكفية ماقالة عنة الرئيس الرئيس كاتر فى السادات الحقيقة والاسطورة لموسى صبرى
فعلا رحمة الله على الرئيس المحترم السادات واسكنه الله الفردوس الاعلى من الجنة عاش محبا للسلام والاسلام ومات من اجل المبادىء حبيب كل المصريين الا قلة لايلتفت اليها بالمرة
احسن رئيس لجمهوريه مصر العربيه مخ مفكر سياسى عاش من اجل السلام ومات بسبب الخيانه علشان عنده مبدأ
اشجع رئيس
عاش من اجل الاستسلام ومات من اجل الخنوع