في استطلاع للرأي أجراه مركز بصيرة عن نسبة رضاء المصريين عن أداء الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربية، بعد مرور 10 أشهر على توليه حكم مصر، حيث شهدت النتيجة مفاجأة جديدة ساقتها نتيجة الاستفتاء رغم الظروف الراهنة التي تمر بها مصر.
وأشارت نسبة التصويت لاقتناع ورضاء ما يقرب من 89% من المصريين بأداء الرئيس السيسى رغم عمليات العنف، والأزمة الاقتصادية التي يسعى أعداء الوطن لاستغلالها للتأثير على شعبية الرئيس السيسي.
وتشير هذه النسبة أيضاً لارتفاع نسبة الراضين عن أداء الرئيس عن الاستفتاءات السابقة التي أجريت بعد مرور 100 يوم على وصول الرئيس السيسى للحكم، والتي بلغت 82% والنسبة التي تلتها بعد مرور 6 اشهر والتي بلغت 86%.
وأشارت أيضاً النتائج إلى أن نسبة الغير راضيين وصلت إلى 4 %، وأن نسبة من لم يستطيعوا أن يحددوا موقفهم 7%.
يجدر الإشارة إلى أن الاستطلاع الذي أجراه مركز بصيرة تم عن طريق الهاتف المنزلي والهاتف المحمول، على عدة شرائح مختلفة من الشعب المصري.
الكذب في دمكم يا منافقين .. السيسي قاتل ومجرم أنشاء في صبر وأنتظار أن ينتم منه رب العباد ونري ذلكم علي كذبكم من أجل حفنه من المال 95% من شعب مصر ينتظر الانتقام منكم وأنتم معروفين لدي الشعب المصري يا عبيد بيادة سيدكم السيسي
نتيجة الاستطلاع عن طريق الهاتف لا يعتد بها والنسبة المذكورة وإن كانت تدل على أن الشعب المصرى ليس بأهبل لكى يعلن عدم رضاه ولكنها تعطى مؤشر خطير يؤكد أن الأمور ليست في مجراها الطبيعي لأنه لا يوجد مؤشر رضا عن رئيس أو مسؤول بنسبة 90% ولا يمكن أن يحصل أعدل خلق الله على وجه الأرض نسبة رضى 60% ولا الأنبياء حصلوا عليها بل بعض الأنبياء يأتى يوم القيام معه الفرد والاثنان وليس معه أحد . مطلوب استطلاع يحافظ على سرية المستطلع رأيه
نتيجة الاستطلاع هي من فبركة المخابرات الحكومية التي يديرها السيسي نفسه…
با لنسبة لمركز ضر يرة :انا مش لاقى تعليق واى تعليق حا قولة لن يعبر عن ما بداخلى وبداخل الشعب المصرى لاكن ابشركم بان رقابكم قد قصر اجلها وان لم نقتص منكم فى الدنيا سيكون القصاص عند ةرب العالمين انشاء اللة.حسبنا اللة ونعم الوكيل
طبعي أن تصل النسبة الى هذا الحد بل يمكن أن تكون 100 بــ 100 لان السيسي هو الرسول كما تقولون وهو الذكر الوحيد في مصر ، عيب ياؤمة ضحكة من جهلها الامم.