لقد وصف الله عز وجل جلاله، عقد الزواج بين الرجل والمرأة بالميثاق الغليظ، قال تعالى في سورة النساء : “وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا أتأخذونه بهتانا وإثما وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض وأخذن منكم ميثاقا غليظا” ” .
ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي خصوصا الفيسبوك وتويتر، في بروز ظاهرة الزواج عبر شبكة الأنترنيت في الدول العربية، وانتشرت ظاهرة التعارف في العالم الافتراضي بهدف الزواج، وتنامت واستفحلت داخل المجتمعات العربية وشاعت بين الشباب، وشجعها بعض علماء الدين خاصة بعد أن صدرت فتوى في مصر لأحد مشائخها تجيز هذا النوع من الزواج، ونتج عنها كسر لتقاليدنا الاسلامية والعربية .
لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، تطورت الظاهرة لتبلغ حد عقد الزواج افتراضيا وإقامة علاقات عاطفية بين الشاب والشابة في العالم الافتراضي كأنهما متزوجين، دون إدراك منهما لأهمية الاحتياجات العاطفية والجسدية بين الزوجين .
من البديهي أن إنشاء علاقة عاطفية بين المرأة والرجل على شبكة الأنترنيت من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، دليل على وجود مشكلة نفسية يمكن تفسيرها ولا يمكن تبريرها.
شارك برأيك ووجهة نظرك أو تفسيرك لظاهرة الارتباط بين الرجل والمرأة افتراضيا والاعتقاد أنهما متزوجين .
يا استاذ فى شباب كتير قاعد فى البيت فاضي
مش لاقئ شغل وفي شباب محبوس فى البيت عشان الخدمة العسكريه
وفي شباب محبوس مش قادر يشتغل بسبب محكم عليه ان لو اشتغل فى اى محل او قطاع خاص
معرض للقتل من اهل بسبب ميراث وهوا وحيد الاب والام وغيرهم وغيرهم بين الناس والشباب والمجتمع
المصري انا فى كروب كتير والغنى عايش على حساب الفقير ويضرب الفقير ويهين الفقر عشان ينزل يوطى ويبوس الايدى والارجل والنت موجود فى كل مكان بوابه مفتوحه على العالم سلاح فى ايدى الشباب ممكن يبقى ف يوم قوى ويبقى ضعيف
حسب ال يستخدمه وقوة معلوماته عليه الشباب المكروب ال بيموت بيدور على اى فرصه تنقذة ان كانت زواج او غيروا
يارئيس الجمهورية انت فى راقبتك الشعب كلها بالبهائم كل ذرة فى البلد فى راقبتك