أعلنت وزارة التربية والتعليم، السبت الماضى 21 مارس نتيجة مسابقة المعلمين، والتى أسفرت عن إعلان أسماء المقبولين الأساسيين والإحتياطييين فى المسابقة الشهيرة والتى أمتد على مدارت على مدار أربعة أشهر، أدى خلالها المتقدمون أربع اختبارات مختلفة هى (التربوى واللغة والحاسب والتخصص).
وأكدت الوزارة أنها ستستبعد من النتيجة الذين قدموا بيانات مزورة، وستقوم بإحالتهم للنيابة العامة لتتولى التحقيق معهم، ووفقاً للمؤشرات المبدئية فإنه من المقرر أن يتم استبعاد عدد كبير من الفائزين الحاليين واستبدالهم بأعداد من الإحتياطيين، خاصة مع توارد المعلومات المؤكدة عن إدخال كثيرون لتقديرات وهمية على غير الحقيقة لينولوا الوظيفة بالتزوير بالمخالفة لقواعد المسابقة والقانون.
فسيكون على المديريات التعليمية مهمة مراجعة الأوراق والتأكد من صحتها، خاصة أنه لم يتثنى لهم مراجعة الأوراق عند التقديم، وتوارد أنباء عن تسجيل البعض لتقديرات امتياز على الرغم من حصولهم على تقدير جيد جداً فأقل، ومن هنا فإن القواعد قد تقضى بإمكانية الطعن على المسابقة أو إلغائها لعدم دقتها فى عرض النتيجة الصحيحة.
بالإضافة إلى قيام بعض الممتحنيين، بالتزوير فى الإدعاء على غير الحقيقة بحصولهم على مؤهلات ماجيستير ودكتوراه فى عام واحد وهو أمر مستحيل، وقيامهم بالإقرار بأنهم خريجى عام 2016.
لا نريد سوى العمل بعقد بالاجر او بالحصة بالمقابل الذى تراة الوزارة لانتظارنا سنوات عديدة بلا عمل مع اجتيازنا الاختبارات بأعلى الدرجات وحصولنا على المؤهلات والدبلومات التربوية وفى النهاية يكون مصيرنا الشارع نرجوكم الرأفة لظروف حياتنا القاسية !!
الله يخليكوا في خطا كبير في كشوف اقتصاد منزلي هغير ترتيب الاختياطي لانهم بدئين بالنسبه الاقل ثم الاعلي فالاعلي وده مش من شروط المسابقه وللتاكيد من صفحة 50 ل 125 وده في تقدير جيد نسيت اقول ان النسبه الاقل في نتيجة المسابقه يعني صاحبة التسلسل 1544 نسبتها في المسابقه 17,52 وصاحبة التسلسل رقم 4023 نسبتها 90,93 المفروض يعكسوا ترتيب الصفحات من رقم 4023 لحد 1544 يعني نعد من الاخر للاول اللي هيشوف الكشوفات هيتاكد من كلامي مع العلم ان تقدير جيد جدا فقط فية نفس الخطا ارجو توصيل رسالتي لاني خارج مصر ومش عارفه اقدم تظلم والله نزلت مرتين مصر علشان المسابقه يارب عليك العوض
حسبى الله ونعم الوكيل
شكرا لك
القدامى بقى يروحوا يموتوا حسبى الله ونعم الوكيل
يارب اهدمها على راس وزير التزوير