في مداخله هاتفيه مع الإعلامي جابر القرموطي عبر برنامج مانشيت المذاع على قناة أون تي في، تحدثت والدة الشهيد محمد الجندي عن ما جاء في بيان النائب العام من أسباب عن مقتل ابنها، والذي نتج عنه حفظ القضية لعدم معرفة الجاني.
شاهد أيضا تعليق والدة شيماء الصباغ على بيان النائب العام والطلب الذي وجهته إلى السيسى.
اعتراف الداخلية بقتل شيماء الصباغ والتحقيق مع لواء شرطة أخفي الأدلة.
وكان لوالدة محمد الجندي رأي أخر تعقيباً على أسباب مقتل ابنها، وأخذت تسرد في كلمات مسجوعة تملؤُها الحزن والحسرة والألم عن ملابسات مقل ابنها، وأثار التعذيب التي ظهرت عليه على حد وصفها، وهو ما يتعارض مع ما ذكره تقرير النائب العام.
وتساءلت الأم والحرقة تعتصرها لماذا تم نشر التحقيقات في هذه المرحلة، وأنها لم تطلب فدية من الدولة في مقتل ابنها، ثم توجهت بعدة أسئلة إلى الدولة تدمع الأعين، وقالت أنها لا تريد أن يُستغل قضية ابنها في هذه المرحلة كي يُتاجر به، خاصةً ومصر تمر بظروف صعبه تسعى للملمة الشمل، وأنها لا تريد إعطاء الزريعة لمن يريد المتاجرة بدم ابنها، وأنها لا تريد أن تقع لا هي ولا مصر في هذا الفخ.
وتحدثت عن رئيس الجمهورية وقالت قابلته في الاتحادية، وأنه إنسان جميل، وسئلته أن يكون هو ابنها مكان محمد، وهو كان يبادلُها الحديث ويُناديها يا “أُمي”، وقالت أن صمتها ليس ضعفاً ولكن ينبُع من كونها على حق.
وأضافت أنها لن تدخل لانتخابات مجلس الشعب وأن الدولة التي يكون فيها مظلوم هي دولة “هالكه”، وقالت أن رئيس الجمهورية يعلم ما في قلبها الآن، بقدر ما يعلم ما في قلبها له، وتوجهت له بالسؤال “لقد سئمت يا سيادة الرئيس وأُريد إعادة التحقيقات في أحداث مقتل ابني”.
https://www.youtube.com/watch?v=p94jtTpIssg
بتعترف ان الى قتلوه ظباط يبقى ازاى الاخوان الى قتلوه وان البياده د اسوا على نظارته لما الزجاج اتكسر ودخل عينيه وان ظابط الداخليه شتمه بامه وقاله هوريك الكلب هينبح ازاى يعنى معترفه ان الداخليه هى الى قتلته -والداخليه دى الى كانت ضد مرسى وتركت البلطجيه تقتحم الاتحاديه لقتل مرس معروف ان الداخليه كانت ضده وقامت ف 30 سونيا واترفعت ف التحرير ع الاعناق ومحدش اخوانى ف الداخليه يبقى ازاى تتتههم الاخوان
وبقولها انتى بتاجرى بدم ابنك وبدعى عليكى يحرق قلبك اكتر زى ما بيحرق اهالى الشهداء والمعتقلين والمغتصبات