أثار خبر إقالة اللواء محمد محمد إبراهيم من منصب وزارة الداخلية، وتعيين اللواء مجدى عبد الغفار خلفًا له، العديد من المشاعر حول إقالته وتعينه في منصب مستشار مجلس الوزراء للشئون الأمنية.
فوقع الخبر على مسامع البعض بالشماتة والفرحة في رحيل إبراهيم، في حين أثار خبر تنصيبه الجديد غضب في نفوس العديد، حيث يعتبر ذلك بمثابة تحصين له، حتى لا تطلق دعاوى ضده للمطالبه بمحاكمته.
فقال علي عبدالقادر، إن إقالة محمد إبراهيم ما هي إلى محاولة للتغطية على فشل النظام في تهدئة الرأي العام، بسبب الجرائم التي ارتكبها.
فيما وجهت إشراق محمد رسالة إلى السلطة المصرية، بأنها يجب أن تحاكم محمد إبراهيم على ما ارتكبه من جرائم وإهمال في حق الشعب المصري، وخاصة التفجيرات العديدة التي فقد السيطرة عليها، وقتل الشباب.
وأعرب أشرف فؤاد عن سعادته بإقالة محمد إبراهيم قائلا:”أخيرا أرتاحنا من ذلك القاتل، يجب على مجلس الوزراء أن يكسر وراءه قلة عند الخروج من المجلس”.
وأضاف عمرو عبدالحميد، أن إقالة إبراهيم لن يشفي الصدور لأن باقي القتلة ما زالوا في مواقعهم القيادية داخل الوزارة، ويجب إعادة هيكلة الوزارة بالكامل، والقصاص للدماء حتى لا تذهب هباء.
واستنكر سعد فاروق، من المنصب الذي حصل عليه إبراهيم كمستشار للشئون الإدارية، مشيرًا إلى أنه منصب شرفي يحميه من المحاكمة على الجرائم التي ارتكبها طوال فترة تولية الحقيبة الوزارية.
شكراً محمد ابراهيم وأهلاً باللواء مجدي عبد الغفار وربنا يوفق كل مخلص لمصر.
وتحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر
شكراً جزيلاً سيادة اللواء محمد ابراهيم على ماقمت به من مجهودات رائعة أعدت بها هيبة الدولة وحافظت بها على تماسك الجبهة الداخلية واحترمت حقوق الإنسان لأقصى حد ممكن خصوصاً والكل يعلم أننا نواجه أقذر خرب من عدو الداخل الذي يعيش بيننا ويأكل ويشرب من أرضنا.
شكراً محمد ابراهيم أبليت البلء الحسن اجتهدت فأصبت وأخفقت ولك كل الشكر من قلب كل مصري غيور على بلده ولا عزاء للخرفان ونشطاء السبوبة والمغيبين.
أقول لأحمد سلامة إعطنا نجاحا واحدا لمحمد إبراهيم فالأمن يعانى من مشكلات عضال حيث السرقات بالإكراه فى تزايد وكذلك أعمال البلطجة والتى يدير لها ظهره فى ازدياد وقتل المعتقلين فى السجون وفى مراكز الشرطة ممنهج وشهدت بذلك منظمات حقوق الإنسان العالمية ومنها هيومان رايتس ووتش والتى وصفتها بعض الصحف المتخلفة بأنها إخوانية والرجل يداه ملطختان بدماء المصريين الذكية فأين قوته أيها الإعلامى الجهبز؟أظنها على الضعفاء والذين أصبح جلهم فى السجون أو المعتقلات وهذا هو نجاح من ليس له نجاح.
الى مزبلة التاريخ
ياريت تروح تفتح باب المزبلة وتدخلها وتقفل الباب عليك وتريحنا من الزبالة اللي في مخك.
الله يخربيت الاخوان
مليون مره هم واللي بيحترموهم ومعاهم نشطاء السبوبة والإعلام القذر.
خسر الشعب المصرى .. بل خسرت مصر كلها .. أقوى وزير داخلية منذ ايام حبيب العادلى .. وإننى لأوجه أشنع وأفظع كلمات القبح للشامتين .. وأقول لهم .. نعم لكم أن تفرحوا لأنكم خونه ..
وهاهى مصر ستتراجع أمام الأرهاب من جديد .. لعنة الله عليكم أيها الخونة الأقذار الشامتين .
نعم لقد خسر الشعب المصرى و كذلك الحكومة اقوى واخلص وزير للداخلية ولى الوزارة بعد الثورة …………..قبح الله اخوان الشياطين …….الشامتين ……ووفق الله الوزير الجديد لكبح جماح الارهاب ….الذى يلفظ انفاسه الاخيرة …… وكل الاحترام والامتنان للوزير محمد ابراهيم ……؟