أقدمت زوجة مقهورة على الإتصال بالشرطة العراقية في بغداد والتبليغ عن زوجها بإتهامه أنه قيادي بارز في تنظيم “داعش” وإدعت أيضاً أنه متورط بشكل مباشر بالعديد من العمليات الإرهابية وأنه يمتلك ورشة قريبة من منزله تحتوي على كميات كبيرة جداً من المتفجرات.
وتبين أن الزوجة إتصلت على الشرطة بسبب أن زوجها قام بالزواج عليها ، وقامت بالتبليغ عنه في ليلة زفافه بالضبط ، حيث يؤكد العقيد في شرطة بغداد بمنطقة الكرخ “سلام أحمد” أن مركز الشرطة تلقى البلاغ من السيدة مؤكدةً أن زوجها (م.ح) هو أحد قياديي “داعش” وأحد المخططين لهجمات إرهابية، ويجدر بالذكر أن الزوجة في العقد الرابع من عمرها.
وأضاف العقيد سلام أحمد:
«عند تشكيلنا قوة من جهاز مكافحة الإرهاب وفصيل الاقتحامات وتوجهنا للعنوان، تبين أن الرجل كان في ليلة دخلته على زوجته الثانية، حيث انتهى أصدقاؤه من زفافهم قبل نصف ساعة من وصولنا».
ونتيجة لكل هذا أصيبت العروسه بحالة من الإغماء من حول الصدمة، وبالتالي ألقت الشرطة القبض على الزوجة الأولى بتهمة إزعاج السلطات بالبلاغ الكاذب.
الحمدالله الذي عافانا ممن ابتليت به
هي تستاهل
هي الي تستاهل وش ذنبها زوجته الثانيه
والله يستاهل وزوجتة دى خسارة فيه ولا تستحق ان يقبض عليها ؛ ولكن كان هوه الي يتادب
نعم انه يستااااهل
المفروض الا يلقى عليها القبض واتهامها بازعاج السلطات ….كان عليهم مراعاة مشاعرها بكل مهنية
يستا هل
يستااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااهل
نعم انه يستاهل