فى مداخلة تليفونية لعمة “محمود الغندور” المنضم مؤخراً للتنظيم الإرهابى “داعش”، مع الإعلامى وائل الإبراشى قالت صافى الغندور، أن ابن أخيها سافر لإيطاليا للعمل هناك ووصلها منه اتصال تليفونى قبل 6 أشهر، وأنه لم ينضم لهذا التنظيم الإرهابى، مؤكدة وفاة إسلام يكن قبل سنتين، وأكدت أن محمود كان ابن بار وحاول الالتحاق بكليات الشرطة والحربية، فهو محب للجيش واستطردت فى حكايات طويلة للتمجيد فى ابن أخيها دون أن تذكر مصدر المعلومات أو تفصح عن مكان تواجده حالياً
وأضافت صافى الغندور نفيها التام لإنضمام أبن أخيها للتنظيم الإرهابى، مضيفة أنه لا يمكن أن يخرج من عائلة الغندور نبت شيطانى، فنحن أسرة تعشق مصر وتؤمن بالدين الوسطى المعتدل.
ورفضت عمة محمود تصريحات الإبراشى بإنضمامه لداعش كلياً، وطالبته بعدم الإنصياح للشائعات، قائلة نحن عائلة محترمة ولا يوجد بيننا من يميل للعنف، ومحمود شاب معتدل كان محباً للفن وللمسرح، والصور والفيديوهات جميعها مفبركة، وقد أتيحت لنا كعائلة الغندور الحصول على جنسيات مختلفة، إلا أننا رفضنا لحبنا لمصر.
وأكدت أن إسلام يكن، المصرى المنضم لداعش والذى أعلن التحاق الغندور به، قد توفى من سنتين، ومحمود يحب الجيش والشرطة وقد حاول الإلتحاق بالأكاديمية البحرية وكلية الشرطة، إلا أنه لم يقبل لضعف نظره، فهو محب للوطن وكان يسعى لحمايته من الأعداء.
انتو كدابين كلنا سمعنا كلام عمة الزفت اللى اسمة الغندور داعش لما قالت انة صايع وبتاع بنات وعمرة مركعها وكلنا متبرين منة ومقاطعينة كفاياكم غش ياعالم يازبالة