ما نراه من عنف غير مسبوق يظهر على أعضاء التنظيم الهمجى “داعش”، يطرح تساؤل عن كيفية حياة زوجات هؤلاء الغجر الذين تعرض أكثرهم للسبى، وأجبرن على الزواج من أعضاء التنظيم، الذين لا يرون فى السيدات إلا أنهم آله للمتعة الجنسية.
عدد من التقاير قد نقلت صور عن حياة نساء العراق وسوريا وليبيا مع أزواجهم من أعضاء التنظيم البربرى، أجمعت كلها على معاناة النساء معهم، واجتمعت كلها على نتجة موحدة هى أنهن يعشن حياة بائسة مع رجال هم أشبه للحيوانات منهم إلى البشر.
وأضافت التقاير المرصودة عنهم، أن النساء اللاتى يقمن فى دولة خلافة داعش، يعيشن كالعبيد ويتعرضن لممارسات جنسية همجية، ويمنع عنهم مغادرة المنزل.
كما نشرت صحيفة لبنانية تقرير عن أنه يتم إرغام الفتيات الصغيرات على الزواج من مقاتلى تنظيم داعش، فى مدينة “الرقة” بسوريا، ويتعرضن لأسوأ معاملة من أزواجهن من ضرب وإهانة وخلافة.
ويتضح أنهم يتخذون سياسية تدعو للتضييق على النساء، من أجل إجبارهم على الزواج من أعضاء التنظيم، مستغلين بذلك فقر عائلتهم وضعفهم فى مواجهة عتاه قيادات التنظيم، وبعد الزواج يروهم من العذاب ألوان كإعتداءات جنسية قد تؤدى بهم إلى المستشفى جراء ما يقومون به من إعتداءات صارخة.
بينما تعالت الهتافات فى مدينة “الرقة” من أجل إنقاذ فتياتهم الصغيرات من براثن وحوش داعش، تحت عنوان “الرقة تذبح فى صمت”، كما تؤكد نسائهم أن الأجانب منهم هم الأسوأ فهم كالوحوش، ويطالبون بأشياء غريبة ويسعون للزواج من القاصرات، وأضاف المخرج خالد يوسف أنه قد تلقى اتصالاً من أمرأة مصرية بليبيا، تستغيثه لإنقاذها بعدما خطفها التنظيم الوحشى.
وأضاف يوسف عبر صفحته على الفيس بوك، أنه تلقى اتصالاً من إمرأة مصرية من مدينة “كفر شكر” تطالبة بإنقاذها من التنظيم الذى هدد بخطفها وكل النساء المصريات معها العاملات فى نفس المدينة فى ليبيا ويصل عددهم لـ 30 أمرأة مصرية، وطالبته بمنتهى الرعب بأن ينقذها فطمئنها بأن سيقوم بالإبلاغ فوراً.
أما فيما يخص النساء فى المناطق الخاضعة لسيطرة التنظيم فى ليبيا، فيفرض عليهن ارتداء النقاب والقفازات ومن تخالف ذلك يتم جلدها، ويتم توزيع هذه التعليمات فى الشوارع التى يسيطر عليها التنظيم.
بالإضافة إلى إجبارهم على ارتداء العباءة الفضفاضة، وعدم رفع الصوت فى الشارع وعدم مغادرة المنزل إلا مع محرمها، وكل من تخالف هذه التعليمات تجلد هى وولى أمرها.
المؤم نين اين الحكام ااحم اللة عمر ورضي عنة والزى قال اا تعثرت بغلةفى العراق سؤل عنها
مفيش كوميديا أكتر من كده بجد فطستوووووووونى من الضحك
يعيش خالد يوسف ناصر النساوين ههههههههههههههههههههههههههه
النساء تعامل كالنعاج فى دولة داعش