فى شريط فيديو مدته ثلاث دقائق تم نشره على الإنترنت ظهر فيه الرهينة اليابانى كينجى غوتو يحمل صورة لجثة الرهينة هارونا يوكاوا الذى تم اعدامه علي يد داعش، بعد رفض السلطات اليابانية الإستجابة لمطالبهم بدفع فدية مالية كبيرة.
بينما طالبت داعش الإفراج عن اختهم ساجدة الريشاوي مقابل إنقاذ حياة الرهينة الياباني الثاني.
من هي ساجدة الريشاوي التى تطالب داعش بإطلاق سراحها :
هى أهم متهمة بالإرهاب فى المملكة الأردنية ومحكوم عليها بالإعدام منذ تسع سنوات بعد ادانتها فى تفجيرات عمان الثلاثة التى حدثت عام 2005 لكنها نجت من الانفجار عندما لم ينفجر حزامها الناسف، ولجأت لمعارفها فى الأردن حيث ألقت القوات الأردنية القبض عليها فى مدينة السلط.
حيث تم توجيه تهمتين لها وهما : المؤامرة بقصد القيام بأعمال إرهابية – وحيازة مواد متفجرة بدون ترخيص قانوني، حيث حكم عليها بالإعدام شنقاً، وهو الحكم الذى لم يتم تنفيذه حتى الآن، ومن المنتظر أن ينفذ فى أى لحظة.
وهى أرملة على حسين على الشمري الذى نفذ تفجيراً انتحارياً فى حفل زفاف فندق راديسون ساس وأسفر عن وقوع 38 قتيلاً.
التفجير الذي حدث في فندق راديسون لزفاف ابنة المخرج الكبير مصطفى العقاد مخرج فلم الرسالة وفلم عمر المختار والذي انهى استعداده في ذلك الوقت من الاعمال الاولية لفلم صلاح الدين الايوبي وكان ينوي البدء بالتصوير بعد انتهاءه من زواج ابنته وبسب التأثير الواضح للافلام التي يعملها هذا المخرج وكون افلامه تترك اثر عميق في نفوس العرب حركت الدول التي اسست داعش و القاعدة المضلليين الذين نفذوا هذه الجريمة الا وهي تفجير وقتل هذا المخرج وقتل فلمه …..
كم انت عبقري يا محمد الشرع …وكم نحن بحاجة الى خبراء و اذكياء امثالك ..بالله لو سمحت ولو عندك وقت الحكومات التي حكمتنا يالحديد والنار وافسدت كل جميل فينا وحاربت الاخلاق والقيم بشدة ونهبت قوت الاطفال والنساء من العسكريين والملوك من صنعهم ؟
ما يسمى بثورات الربيع العربي المزعوم من صنعها ومن خطط لها ومن يدفع ثمنها اليوم