قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى، ان المتظاهرين يوم 25 يناير 2011 خرجوا من أجل تغيير الواقع، والطموح في مستقبل أفضل، وأن المصريين متفائلين بغد جميل، ويسعون إلى تحسين المعيشة والإستقرار، ومطالبين بنظام عادل من أجل قيادة مصر نحو المستقبل المزهر.
وأكد ان فكرة الاحتجاج مشروعة، وأن النظام المصري لا يعارضها، وانما الخوف ليس من الاحتجاج، بل من توابعه من إضطراب وفوضي وخراب شامل، وذلك يؤثر سلباً على الأمن، وإستقرار وإقتصاد البلد، مؤكداً الدولة المصرية بها ما يزيد عن 80 مليون مواطن يطمحون للعيش بأفضل المستويات المعيشية.
وأوضح الرئيس السيسى في مقابلة “بلومبرج” بخصوص صحفيى قناة الجزيرة المسجونين منذ أكثر من عام في مصر، أنه يسعي لإنهاء قضيتهم ولكن في اطار احترام القانون واستقلاليةالقضاء المصري.
حقا نحن متفائلون بالغد لانك لن تكون موجود ستكون تحت التراب ياسيسى باذن الله
ربنا ينتقم منك ومن امثاللك عاش اسد مصر السيسى
نعم لك سيادة الرئيس المحترم هنالك العديد بل الاغلبية من المصريين يطمحون العيش فى امن وسلام ورخاء كلنا معاك قلبا وقالبا ليس فى وسع الظروف الراهنة عمل مظاهرات توابعها سيئة للغاية لان هناك من يطمح باخذ حقا له واخرون يتربصون بهم وفى ظل ذلك تتوه الحقائق ولاينفعنا ان ذاك الا الحزن والاسى على ما فعلناه بدون قصد ولا للارهاب الذى يدمر الشعوب البريئة بحجة الدين ولما الاخوة بتوع دين ما الذى ادخلهم فى السياسة لان السياسة ظلم وافتراء وليس بها عواطف ولا لين يارب احفظ مصر وشعبها واهلها واهلك الظالمين بالظالمين تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر