اقتنى المعهد القومي للعلوم الفلكية والجيوفيزيقية حديثاً، جهاز قياس الوضوء يسمى الفوتومتر، حيث أن هذا الجهاز يحدد أيضاً بداية الشفق الصباحي، وذلك من أجل تحديد موعد صلاة الفجر، وذلك لتأكيد حقيقة إن كان المصريون يؤدون فعلا صلاة الفجر في موعدها الصحيح.
ونشر في الفترة الأخيرة، أن المصريين يؤدون صلاة الفجر في موعد غير دقيق، وذلك بفارق وقت ربع ساعة عن الموعد الحقيقي منذ ما يزيد عن 100 عام – بحسب خبير فلكي – .
وقد أوضح الدكتور حاتم عودة رئيس المعهد القومي، إن مشروع التحقق من مواقيت صلاة الفجر على مستوى الجمهورية، سيبدأ بعد إعداد الجهاز وذلك في فبراير المقبل، للتأكد من وجود فرق في التوقيت أو أن التوقيت صحيح.
وقال رئيس قسم الفلك في المعهد القومي أشرف تادرس، أن جهاز الفوتومتر يقوم بفحص الضوء بداية ظهوره في السماء، حيث يعمل على تحديد فترة الشفق الصباحي، من أجل معرفة موعد الصلوات بدقة متناهية.
“…….. وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ ” (143) البقرة
هوا الراجل مقالش انها باطلة الصلاة باذن الله مقبولة طالما المصلى نفسو تحرى الوقت والجماعة المشكلة كلها عند اللى حدد الوقت وهوا كمان غير اثم لأنة تحرى الوقت بناء على الامكانات المتاحة اللى هيحصل هوا مزيد من تحرى الدقة ودا شىء يثاب علية فاعلة والله الموفق
كلام زى الفل
فى عصر الجاهلية مكانشى فية ساعة وكانوا بيصلوا على ضوء النهار معنى كدة ان صلاتهم مش نافعة
اللى بيصلى الفجر فى المسجد كده كده بيصليه بعد الأذان ب تلت ساعة أو أكثر يعنى بحسابتكم فى المعاد المظبوط