هذه الصورة إهداء ” للعيال ” الكئيبة، اللى بتتريق على كلام الحب او اى شىء له علاقة بالإنسانية عامة.
قُلًّ موتوا بغيظكم، ونحيا نحن بالمحبة. هذه الصورة حقيقية، جميلة، إنسانية، و غير مصطنعة.
هذه الصورة ليست مثل موضة الصور ” الملزقة ” و الرومانسية الممحونة اللى الناس بتتريق عليها.
تلك الصورة تصف العشرة الحقيقية، و الحب الحقيقى ” النضيف ” الذى لا يشوبه شائبة. فهى تثبت أن ” شمس الحب لا تغيب “.
رجل عجوز لا يملك إلا حب زوجته، يجعلها تبتسم و لو بصورة ” سيلفى “. على عكس ما نراه فى مجتمعنا أن الرجل و زوجته إذا تزوجا ذهب الحب منهم .
فعندما رأيت هذه الصورة لم أقل إلا شىء واحد ” ربنا يسعدكوا و يخليكوا لبعض “.