واقعة تعدى باسم يوسف على الرئيس السيسي فى نيويورك والتى رواها، المحامى الحقوقى خالد أبو بكر، أثارت زوبعة فى الرأى العام المصرى ، بين متعاطف ومستنكر ومتهجن، بينما يرى البعض الآخرى أنه بدون دليل يكون المثل الشعبى الشهير القائل “ماشتمك إلا اللى بلغك” هو السائد.
وفى ذات السياق تقدم المحامى/ سمير صبرى ببلاغ للنائب العام المصرى المستشار هشام بركات، بطلب منع باسم يوسف من السفر بطلب من النيابة العامة صاحبة السلطة فى إصدار مثل هذا القرار، كما شمل الطلب وضع يوسف على قوائم الممنوعين من السفر، أثر المشادة التى وقعت بينه وبين المحامى خالد أبو بكر وعماد الدين حسين فى مطار نيويورك، وقيامه بالتعدى لفظياً بألفاظ خارجة على الرئيس السيسي.
حيث طالب المحامى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه يوسف، وفتح تحقيقات عاجلة فى واقعة السب اللفظى، لشخص رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي، والإسراع فى إصدار أمر بمنعه من السفر حتى إنتهاء التحقيقات، وإستدعاء من أذاعوا البلاغ للتحقيق لسماع شهادتهم فى الواقعة.