تفاجئ العالم الإسلامي بجريدة الأندبندنت البريطانية وجريدة ديلي ميلي تصدر تقريرا عن دراسة تجريها المملكة العربية السعودية لنقل قبر الرسول صلى الله عليه وسلم في المسجد النبوي إلى البقيع، وإزالة القبة الخضراء الموجودة فوق قبر النبي.
وعلى الفور إنتشر الخبر المثير للجدل بشكل كبير على مواقع التواصل الإجتماعي، فيما أكد الأزهر الشريف أن هذا الأمر مؤامرة غربية خبيثة.
واليوم أكدت قناة العربية، نقلا عن مصادر سعودية، أن كل ما تم تداوله ما هو إلا دراسة نُشرت في المجلة العلمية التابعة للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وأكد المصدر بالدليل على عدم صحة الخبر، عن عدم وجود أي توجه رسمي نحو نقل قبر النبي الأكرم “صلى الله عليه وسلم”، والدليل على ذلك قرار التوسعة للمسجد النبوي الشريف والذي صدر قبل عامين.
الحديث كثير وما قاله البريطاني عن الخطة الصهيونية ينفذها النضام السعودي حقيقة ونصدقه لأنه أقرب للمعلومة من غيره فالنضمة التي تحتج على الصحفي البريطاني متورطة في عدة أعمال إرهابية قام بها النضام السعودي في الأماكن المقدسة سواء في مكة المكرمة أو المدينة المنورة فالنضام السعودي يريد ان يطمس كل المعالم العربية والإسلامية سواء كانت آثار أو مساجد أو بيوت .وتريد ان تبرز تاريخ آل سلول كمجرم …. عبد الله .وداعش من صنع أمريكي وتمويل سعودي وخطط صهيونية تنفذ على الأرض إحتلال العراق خراب ليبيا واليمن وسوريا والإنقلاب بمصر والعدوان على لبنان وغزة تمويل سعودي فالسلفيون بالمفهوم النضام السعودي هم عملاء للشيطان لطمس الهوية العربية والإسلامية .وكل الفتاوى تخدم الكيان الصهيوني .