قالت صحيفة التايمز البريطانية أن المملكة العربية السعودية قد تقدمت بطلب رسمي لكل من مصر وباكستان تطلب خلاله الحصول على آلاف الجنود من البلدين من أجل حماية حدود بلادها الملاصقة للعراق من هجمات قوات داعش.
وأضافت التايمز أن أي من الحكومتين المصرية والباكستانية لم يبديا رداً بعد عل طلب المملكة سواءاً بالرفض أو بالقبول حتى الآن مرجةً أن يقابل طلب المملكة بالرفض على ان يكون ذلك بأسلوب ناعم إحتراماً لقيمة المملكة الإقليمية والدينية في المنطقة.
وتضيف التايمز أن الطلب الأخير يوضح وجود خلاف جديد بدا في الظهور في الأفق بين نظام السيسي المدعوم خليجياً وبين السعودية وقطر التي تدعم طلبها.
حيث ترى الجارديان أن بوادر الخلاف بدأت بقدوم خادم الحرمين الشريفين للقاهرة ورفضه النزول من طائرته لمقابلة السيسي وإستدعاءه للأخير على متن طائرته على الرغم من أن خادم الحرمين الشريفين كان قد قابل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بنفسه وليس في طائرته كما فعل مع السيسي.
وبدأت حرب الإشاعات والفبركة الإعلامية
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين….وحسبي الله ونعم الوكيل
وبدأت حرب الإشعاعات والفبركة الإعلامية لاحداث وقيعة بين البلدين
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ….وحسبي الله ونعم الوكيل