في بيان رسمي له، هنأ الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، المصريين بنتائج الاستفتاء على الدستور، مشيدًا بما قدمه الشعب المصري من نموذج فريد في الوطنية، قائلا للشعب: “إنكم شعب أصيل كريم واع”، ثم تطرق للحديث عن عدد من المواضيع الهامة التي تخص الوزارة، لاسيما فيما يتعلق بالأوقاف الجديدة المشهرة.
وأضاف وزير الأوقاف، بأنه حدثت حالة إقبال على إشهار أوقاف جديدة بلغت (41) وقفًا جديدًا تشمل أراضي زراعية بمساحة 13 فدانًا و18 قيراطًا و13 سهمًا، وعدد أربع عقارات سكنية، وعدد (2) شقة سكنية بمدينة نصر، بالإضافة إلى شهادات استثمار بإجمالي 6987400 جنيه (ستة ملايين وتسعمائة وسبعة وثمانون ألفا وأربعمائة جنيه)”.
ومن ناحية أخرى، نفى الدكتور جابر طايع، رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، منع استخدام مكبرات الصوت في غير الأذان والإقامة في صلاة التراويح في رمضان، مؤكدًا بأن مسا سيحدث هو ترشيد استخدامها فقط منعًا للتداخل بين المساجد.
وتعميم تجربة الآذان الموحد
ومن ناحية أخرى، كشف المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، إنه في ضوء ما تردد من أنباء تُفيد بوقف وزارة الأوقاف تطبيق تجربة الآذان الموحد، تواصل المركز مع وزارة الأوقاف، والتي نفت صحة تلك الأنباء بشكل قاطع، مُؤكدةً أنه لا صحة على الإطلاق لوقف تطبيق مشروع الآذان الموحد.
وأضاف بأن الوزارة تنتوي التوسع وتعميم فكرة الآذان الموحد على مستوى الجمهورية خاصة بعد نجاح تجربة المشروع في أكثر من 100 مسجد بالقاهرة، وأن كل ما يثار في هذا الشأن شائعات مغرضة تستهدف إثارة البلبلة بين الرأي العام.
لاياسيادة المشير
أنا أحبك فى الله وفى كنانته
أتمنى أن تكون أنت بحق:
عبدالفتااااااااااااااااااااح
استاذنا الفاضل: الدكتورمحمدمختارجمعة :
مع سيادتكم ألف حق فى أن أصوات القراء قد تتصارع فى شارع واحد ولكن :
إن اصبحت الميكروفونات داخل المساجدفقط :
مات رمضان مصر
وماتت مصر رمضان
الرجا من سبادتكم اعادة النظر فى هذا القرار حيثا ان شهر رمضان لابأتى الا كل عام وصلاة التراويح فى الميكروفون تشيع حالة ايمانية لنا ولاولادنا ونحن فى منازلنا اوفى اعمالنا او حتى ونحن فى الشارع وتشعرنا بروحانيات عالية وبمذاق ايمانى خاص فى شهر رمضان وانه شهر مختلف عن باقى الشهور ميزه الله بنزول القران وصلاة القيام ويحعل الجميع يعيش هذه الحالة الروحانية الايمانية التى لاتتكرر الا كل عام
رجاء رجاء رجاء باعادة النظر فى هذا القرارفشهر رمضان منحة من الله للمسلمين جميعا وليس من حق اى وزارة او شخص ان يفرض علينا طقوسا معينة
والفت نظر سيادتكم ان جميع الشوارع والكافتريات تكون بها شاشات تعرض مسلسلات وافلام ومباريات لكرة القدم يكون صوتها اعلى من المساجد وتجذب الشباب اليها وتسيي الازعاج فهى اولى بالمنع من صلاة التراويح يالمكبرات
وشكرا لكم
الله عليكي
صلاة التروايح فى الميكروفون تشيع جو ايمانى وتشعرنا بالحو الرمضانى وتجعلنا نعيش هذه الحالة الايمانية ونحن فى بيوتنا وفى اعمالنا وتشعرنا بالفرق بين شهر رمضان وباقى الشهور فرجاء اعادة النظر فى هذا القرار
لابد ان تقتصر الصلاة من خلال السماعات الداخلية ومنع المكبرات الخارجية ضرورة ، ومنعا للازعاج ، ولابد من الاهتمام بالقرى والنجوع واماكن السكن العشوائى ، فهى الاكثر مناطق ازعاجا ولاتلتزم بالتعليمات .