طرح دكتور محمد البرادعي، ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق، و مستشار رئيس الجمهورية السابق، عدد من الأسئلة فيما يخص التطبيع مع عرب 48 في الأراضي المحتلة.
فكتب البرادعي عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر يقول :هل يمكننا التواصل ثقافياً على الأقل مع أهلنا فى الأراضى المحتلةً ومع عرب ٤٨ لمساندتهم ودعمهم أم سنستمر فى عزلهم تحت شعار “عدم التطبيع”( والذى لا يطبق حاليا على الصعيد السياسى والأمنى والإقتصادى!) بعد سبع عقود من الفشل فى التعامل مع القضية الفلسطينية هل من أمل فى فكر مختلف؟.
وتابع مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق أسئلته بتغريدة جديدة عبر تويتر قائلًا :هل لدينا رؤية شاملة ” للتطبيع”وما يضر وما ينفع؟ مثلا: هل التبادل الثقافى مع أهلنا فى الضفة وغزة يضر القضية؟.
وأضاف ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق قائلًا :هل زيارة الأماكن المقدسة يكرس الإحتلال؟ هل تشجيع عرب ٤٨ على زيارة الدول العربية يقلص الصلة معهم ؟ هل يجب علينا ألا نتواصل مع المسجون لأننا نرفض سجنه؟.