مازالت تداعيات واقعة حبس الإعلامية “ريهام سعيد” تتوالى، بعدما كشفت تفاصيل قضية اختطاف الأطفال قبل تسليم نفسها للنيابة، وحبسها 4 أيام على ذمة التحقيقات، مؤكدة بانها لم تهرب ولكنها بقيت في منزلها طوال الفترة الماضية، ولم يتم استدعاؤها للتحقيق معها في النيابة العامة.
تفاصيل جديدة ومفاجأة صادمة لها
وخلال مواجهتها بالواقعة أمام النيابة، نفت “ريهام سعيد”، خلال الفيديو الذي عرضه الإعلامي معتز الدمرداش، والذي كان بمثابة الرسالة الأخيرة لها قبل حبسها، صحة ما تردد حول تضحيتها بمعدة برنامجها، غرام عيسى ومصور البرنامج محمد راضي، من أجل أن تكون في أمان.
وبالرغم من نفيها أمام النيابة، بأنها لم تكن تعلم أن الواقعة مفبركة، إلا أن المسجل خطر المشارك في واقعة خطف الأطفال، أكد بانها تعلم جيدًا الواقعة وكانت على دراية كاملة بها، وأنها أعدت معه القصة منذ بدايتها، الأمر الذي أصابها بالذهول والصمت.
رسالتها الأخيرة قبل حبسها في نقاط
- كانت مجتمعة معهم من أجل مناقشة ما سيتم الإعداد له في حلقة الأطفال.
- كانت تنوي عرض المشكلة فقط لا غير وليست المتاجرة بأي طفل.
- لم تتخيل على الإطلاق أن تصل الأمور لحبس أحد أفراد البرنامج.
- لديها طفل رضيع يبلغ من العمر 13 شهرًا ولا يمكن أن تجازف وتترك نجلها وحيدًا.