اعتاد الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية السابق في الفترة الأخيرة من خلال برنامجه ” والله أعلم” المُذاع على قناة ” سي بي سي ” أن يثير الجدل من خلال فتاوي وتصريحات غير تقليدية تؤدي إلى لغط كبير والهجوم عليه في كثير من الأحيان وهذا ما حدث في عدة مواقف سابقة من خلال نفس البرنامج وكذلك بنرامج “لعلهم يفقهون”.
واليوم ومن خلال حلقة برنامج ” والله أعلم” أكد جمعة أن الـ 2000 عام عند الله بمثابة ساعتين مؤكداً أن الإنسان الذي يعيش 100 عام يكون عند الله عمره لا يتعدى الثلاثة دقائق واستشهد بآية من سورة المعارج وهي ” تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ”
ثم أضاف جمعة أنه بذلك يكون الرسول صل الله وعليه وسلم قد تُوفي منذ 45 دقيقة أي ساعة إلا ربع على حد زعمه.
كيف وقد صلى الله علية عندما مات!!/يعنى النعى طلع ولا لسه يامفتى!!
يجب توقيفه وعرضه على أطباء نفسيين لأنه وصل لحد الخرف وجلب لعلماء مصر عامة والأزهر خاصة السخرية من الكثير …ياخسارة يامصر بعد ان كانت منبر للعلم أصبحت محط السخرية والفراغ الدينى الأن والسخرية من العلماء أصحاب الفتاوى الغريبة والذين يبحثون عن الشهرة ودخول التاريخ من أسوء أبوابة سبب فى ظهور الجماعات الإرهابية وأصحاب الفكر الضال