“أنا تعبت ولم أقعد أتحمل العيش مع زوجي، رغم أني تزوجت من أسبوعين فقط ولكن لم يعد لدي طاقة للعيش معه، وكرهت حياتي معاه، الذي لم أشعر برجولته هو ست البيت بمعني أصح” بهذه الكلمات بررت سمر، الذي تبلغ من العمر 28 عام، طلب رفع دعوي الخلع ضد زوجها (محمد. س)، 31 سنة، يملك محل ملابس.
حيث قالت سمر في دعوي الخلع، أن زوجها لم يمنحها حرية التصرف وأنها لم تشعر بأنها ست البيت، حيث تابعت سمر طوال الأسبوعين الماضيين أشعر أنني أقيم في فندق، مضيفة أن زوجها هو الذي بيطبخ، بيحط الغسيل في الغسالة علشان بيفهم في الألوان، وهو إلا بينشر الغسيل، وبعدها يقوم بكي الملابس”
وأضافت سمر أن شقيقة ووالدة زوجها لم يصدقوا الأمر، حيث كان زوجها لا يقوم بعمل أي شئ في المنزل ولا مساعدة والدته في أي عمل، موضحة أنه بحكم أن لدية عدد كبير من العمال في المحل فلا يذهب هناك كثيرا، كما أنه يقوم بطبخ الأكل حسب مزاجه، وحينما أناقشه يقول لي هذا بيتي وأنا حر فيه.
وأضافت لم أتحمل الوضع، فتوجهت إلى محكمة الأسرة للتخلص منه، لرفع دعوى خلع، حيث حاول والدي وأهله التحدث معه أكثر من مره ولكنه لا فائدة من ذلك، وتجدر الإشارة إلى أنه لا تزال الدعوي منظورة أمام المحكمة.
باللة حد يلاقى واحد زى دة ويسيبة اتوكسى