أُثيرت في الفترة الأخيرة مطالب من بعض الجماهير بضرورة عودة محمد أبو تريكة للعب من جديد والمشاركة في كأس العالم في روسيا، بل طالب البعض بضم النجم المحبوب لقائمة الفريق ولو بشكل شرفي، حتى ولو لم يشارك في المباريات وذلك تكريمه على إنجازاته السابقة مع الكرة المصرية.
إلا أن المحللون والخبراء أكدوا أن هناك ثلاثة أسباب أساسية تمنع تواجد أبو تريكة مع المنتخب المصري الأول، وهو بعد تريكة عن الملاعب منذ ما يقرب من ثلاثة سنوات تقريباً، وهو ما يجعل عودته صعبة جداً لفقدانه لياقته البدنية، والفنية أما السبب الثاني وهو الأهم لأنه من الناحية الأمنية، حيث يعيش اللاعب خاج مصر وبالتحديد في قطر بسبب وضعه على قوائم الترقب بعد ضمه إلى قائمة الإرهابيين والتحفظ على أمواله.
أما السبب الثالث والأخير فهو رفض هكتور كوبر المدير الفني للمنتخب المصري، لفكرة عودة محمد أبو تريكة للمنتخب المصري بعد تلك الفترة من الغياب.
من يفكر في ذلك اما خائن او جاهل لان من ينتمي الي الجماعة الإرهابية يجب نبذه وعقابه لا تكريمه حتي لو كان في كامل لياقته بدنيا وفنيا (اعطاه الله نعمه فلم يصونها وتنكر لبلد رعته وعلمته بالمجان وعملت منه شئ من لا شئ