خلال برنامجه “الله أعلم” والذي يذاع على فضائية CBC، قال مفتي الجمهوري السابق، الدكتور على جمعة، بأن فوائد البنوك ليس أموال ربا كما يظن البعض مشيرًا إلى كون مناقشة تلك القضية لأول مرة في دار الإفتاء المصرية كانت في عهد مفتي الديار المصرية، الشيح مهدي العباسي، والذي توفى في عام 1985.
رأي على جمعة في البنوك وفوائدها
وقال على جمعة في حديثه بأن “البنوك هي أساس الرفاهية والتقدم والرقي، والآن أري بأن البنوك تمثل صحيح الإسلام، لأنه من غير البنوك سوف تغرق الدنيا في التضخم وسوف يظلم الفقير ومحدود الدخل” وأشار مفتي الجمهورية السابق بأن البنوك تقوم بما يأمر به الله ورسوله.
وتباينت الأراء حول فتوى الشيخ على جمعة، حيث يرى البعض بأن المفتي السابق قد أجتهد ولكنه لم يصيب، في حين يرى البعض بأن على جمعة قد يكون على صواب فيما قال ولكنه بحاجة إلى توضيح عن مصدر تلك الفتوى وعن الأسباب التي جعلته يصدر تلك الفتوى.
حديث على جمعة حول حسن البنا
وأشار على جمعة بأن البعض يريد “التحريم” من مبدأ التحريم فقط لا غير، وليس لأسباب فقهية أو علمية، مشيرًا إلى قصة مؤسس جماعة الإخوان المسلمين “حسن البنا” والذي أكد على جمعة في حديثه بأن حسن البنا قد حرم على أتباعه شرب الشاي والقهوة اقتداءًا بتحريمهما في القرن الثامن الهجري، لدرجة أنه كتب في كتابه الوصايا العشرة بأنه ممنوع شرب الشاي والقهوة، وسخر جمعة من فتاوى حسن البنا قائلًا “عبط وخلاص”.
اذا كان هناك اختلاف بين الفقهاء حول ما اذا كانت فوائد البنوك حلال أم حرام ، فالحل فى منتهى البساطة وهو ” لماذا لاتقوم البنوك فى ختام كل سنة مالية بتوزيع الأرباح والخسائر على العملاء “… صدقونى الودائع سوف تزيد أضعافا
وقال على جمعة في حديثه بأن “البنوك هي أساس الرفاهية والتقدم والرقي، والآن أري بأن البنوك تمثل صحيح الإسلام، لأنه من غير البنوك سوف تغرق الدنيا في التضخم وسوف يظلم الفقير ومحدود الدخل” وأشار مفتي الجمهورية السابق بأن البنوك تقوم بما يأمر به الله ورسوله.
كلام يوضح مدى الجهل الذي يتمتع به سعادتة !!!!!!!!!!!!!!!!!!
والله كتر خيرك ياعم الشيخ على ابو جمعه….بسم الله الرحمن الرحيم….
وقالوا لن يدخل الجنه الا من كان هودا أو نصرى تلك أمانيهم قل هاتوا برهنكم ان كنتم صدقين..