حالة من الجدال، تشهدها مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، بعد سلسلة الفتاوي التي خرجت من بعض علماء الأزهر الشريف، والتي تناولت الدخول في قضايا، لم يتم تم التطرق إليها من قبل من علماء رسميين بهذه الطريقة، وأبطال هذه الفتاوي، أستاذي الفقه المقارن بجامعة الأزهر، الدكتور “صبري عبد الرؤوف”، والدكتورة “سعاد صالح”.
وبدأها “عبدالرؤوف”، قبل أيام، بعد تصريحه، بانه يجوز جماع الوداع للزوجة المتوفاة، والجنس الفموي، في حين، أجازت الدكتورة سعاد صالح، معاشرة البهائم، قائلة: “بأن كتب الفقه منذ زمن مليئة بأقوال الفقهاء بجواز معاشرة الرجل للبهائم، مؤكدة أن بعض الفقهاء أجازوا للرجل معاشرة البهائم من أجل قضاء شهوته الجنسية، وذلك على أساس أن البهائم لا تكليف لها، ويحق للرجل فى حالة الضرورة أن يعاشر البهائم، على حسب أقوال الفقهاء، على حد تعبيرها”.
ولم تكتفي “صالح”، بذلك، بل أوضحت خلال لقائها ببرنامج “عم يتساءلون”، المذاع على فضائية “ltc”، بل أجازت استخدام الأزواج خلال العلاقة الحميمية الأدوات الجنسية المتاحة خلال عملية الجماع، مشيرة إلى أن استخدام تلك الأدوات المتاحة تعتبر حلالا، لأنها تعتبر من الأجهزة الطبية، ولا يوجد في الشرع ما يحرم استخدام هذه الأدوات.
ولفتت أستاذ الفقه المقارن بالأزهر الشريف، بأن الهدف من تلك الأدوات الجنسية هو إثارة الزوجة أكثر، وهو المطلوب لإشباع الزوجين أثناء عملية الجماع.
https://www.youtube.com/watch?v=hQGoLTEtdok
وفي سياق متصل، أفادت بعض التقارير الإخبارية، بأن الأزهر الشريف، أحال أستاذي الفقه المقارن بجامعة الأزهر، الدكتور “صبري عبد الرؤوف”، والدكتورة “سعاد صالح”، إلى التحقيق.
للاسف الاعلام علشان يعمل نسبة مشاهدة بيجيب الناس دول بأسئلة عجيبة ويخرج منهم بفتاوى أعجب وبينسوا الاساءة للدين . وللاسف بتبقى قضية وتنتشر مناقشتها .
لما نشوف حاجة زى ديه لا نرددها ونتجنب البرامج المشبوهة ديه اللى بتزعزع ايمان ناس بسيطة فى دينها .ونسأل الله لنا ولهم الهدايه
فتاوي مقرفة … كل يوم تقللون من شأن الدين الإسلامي بهذه الفتاوي الشاذة …. يابهايم
ناس ( و س خ ه ) ولا مؤاخذه