يستعد مؤيدو الرئيس عبد الفتاح السيسي لتقديم دعمهم وانحيازهم الكامل له، وخاصة مع قرب الانتخابات الرئاسية القادمة، وهو ما دفعهم لتدشين هاشتاج “هنختار السيسي تاني”، والذي تصدر موقع التدوينات الصغيرة “تويتر”.
فعبر المؤيدون عن دعمهم للرئيس السيسي مبينين أسباب هذا الانحياز، فقالت أنا بنت المحروسة “هنختار السيسي تاني لأنه مثال العزة والكرامة والفخر لمصر والمصريين عادت مصر لهيبتها وكرامتها ومكانتها بالعالم بفضل جهوده”.
فيما قال مغرد أخر :”هنختار السيسي تاني وتالت وإلي مالانهايه لأن مصر محتاجه إخلاصه وصدقه وأمانته ونزاهته”.
واتفقت معه مغردة أخرى قائلة :”لأننا بنثق فيه ومفيش حد غيره ينفع يحكم مصر في ظل الظروف الصعبه اللي بتمر بيها البلاد والمنطقه بأكملها”.
ووجهت أحلام خلف محمد خطابها إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي قائلة :كمل يا سيسى وربنا معاك وربنا هيصلح الأحوال.
وكتب عصام محي فرحات على صفحتة الشخصية عبارة لتبين مدى تأييده للرئيس السيسي قائًلا:”طول ما السيسى فى القصر متخفش على مصر”.
وأشارت إحدى المغردات إلى أنها ستختار السيسي لأنها تثق به ثقة مطلقة، وخاصة لأنه هو من أنقذ مصر بل الوطن العربى بأكمله من مخطط قذر كاد يقضى على الجميع.
وعلى صعيد مختلف كتب بعض المغردون رأيهم المعارض لفكرة الهاشتاج، مؤكدين أنهم لن يختاروا الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية القادمة.
فكتب أحدهم سبب رفضه لاختيار السيسي مرة أخرى قائلًا:”علشان قناة السويس الجديدة الفاشلة و لا القطر أبو 740 مليون دولار! و الناس بتموت من حوادث السكة الحديد! و لا العاصمة الإدارية الجديدة”.
وتجدر الإشارة إلى ان مصر تستعد للانتخابات الرئاسية المقرر إقامتها في النصف الثاني من 2018.
اختار الرئيس لفترة ثانية لانة انقذ مصرنا من الارهابين ولاستكمال المشروعات القومية التى يقوم بتنفيذها فنحن معك حيث انك صادق فيما تقولة وتفعلة بارك اللة لنا فى رئيسنا عبد الفتاح السيسى وتحيا مصر وجيشها وامنها
كفايه كدا والله الناس تعبت لومش عارف تمشيها سبها وكفايه كدا
مصر فراعنة لا يشكرون الله السيسي هو اصلح واحد لحكم مصر بما قدمه من انجازات واضحة في الفترة السابقة
سر علي بركة الله نحن معك
احنا ىمش معاك ومش عايزنك ونعتقد كفاية كدة ولو مصر فعلا دولة مؤسسات كما تدعي سعادتك اترك الرئاسة
لانها لو دولة مؤسسات لن تتاثر بوجود شخص او حزب فهل مصر دولة مؤسسات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!
هو فيه اصلا حاجه اسمها انتخابات في مصر . الكم قلوب تفقهون بها ام لكم اعين تبصرون بها ام لكم اذان تسمعون بها بئس المصر وبئس من عاشوا العصر
هذ الحملات الاعلانيه لتلميع صورة السيسي معلوم مين اللي عاملها وخد كلم من المخابرات ودة عشان لما الانتخابات تزور يقولوا ياجماعة ماكان فيه ناس بتايد السيسي هل السيسي لايعلم ان انتخابات الرئاسة الذي يصيطر عليها الشرطة والجيش والقضاء وهذه هي الجهات التي اخذت حقها في المرتبات والمعاشات تالت ومتلت هل يخفي عليه ان الشعب الفقير لا يحبه ولا يريد ان يري صورته من الاساس ولو كان هناك مراقبه دوليه علي الانتخابات فالريس الملهم السيسي لن ياخذ اصوات اكثر من ٥٪ علي اكثر تقدير هل هو لا يعلم ماوصل به الناس من افقار مقصود وحوج دائم هل هو يعرف ان له رب سينتقم منه ويحاسبه علي مايحدث للناس في ظل حكمه من ظلم وقتل من غير ذنب وجوع وعدم قدرة علي الشراء وغيرة وغيرة حسبنا الله ونعم الوكيل
من حق الشعب يختار بكل حرية الرئيس وبدون اي مجاملات اعتقد الافضل للرئيس عدم الترشح مرة اخرى للرئاسة
ليترك الفرصة للجميع لتحمل المسؤلية امام الله اولا وامام الشعب ثانيا وليترك للتاريخ الحكم
هذا ما اراة عن حريتي في اختيار الرئيس
فهل توجد حرية في الاختيار؟؟؟؟!!!!!ليكون مثالا في الديمقراطية يتحدث عنها التاريخ ويبعد اي كلام مشبوه عنه ولنرى ماسيقدمة الاخرون والمتنطعون!!!!!!!!!! ولوعرف كل مسئول انه سوف يترك منصبة وسيعيش مثل اي مواطن حر في بلدة لقدم كل مالدية بشجاعة واخلص في خدمة بلدة
المعارضة المصرية تايها يا أولاد الحلال لم يبقى لنا من المعارضة سوى الاسم فقط لانهم أصخاب المصالح ولم يعد لديهم أصلا الوقت لحضور جلسات المجلس وان حضروا تناحروا وتبادلوا الاتهامات فيما بينهم تراهم على شاشات التلفار أصحاب البدل الانيقة وأربطة العنق المستوردة والسيارات الفارهة هى المعا رضة الشكلية لا الفعلية وليكن فى معلوم الجميع منهم انهم لم يروا مكانهم فى المجلس مرة أخرى الشعب المصرى من أذكى شعوب الأرض قاطبة وان غدا لناظره قريب سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى امضى على بركة الله ف والله لو خضت البحر لخضناه معك ولنستحضر أرواح الشهداء الطاهرة فى استكمال مسيرتنا وانجاز مشروعاتنا العملاقة لتنهض مصرنا الغالية وليبق علم المحروسة عاليا خفاقا سلمت لنا أيها الرئيس الوفى المخلص ونحن معك ومن وراءك مؤزرين ومؤيدين عاشت مصرنا وسلم لنا جيشنا وبارك الله لنا فى شرطتنا الساهرة والى الأمام أيها الرجال المخلصون