كثير من المحللين السياسيين يتحدثون عن حرب عالمية ثالثة، وأنها أوشكت على البداية في ظل الأزمات العسكرية المنتشرة على مستوى العالم، والتي تحدث بالإنابة لدول كبرى سوف تضطر في النهاية إلى المواجهة بنفسها، وفي هذا الإطار كشف الكاتب والمحلل السياسي الأمريكي جورج فريدمن، أن بداية الحرب العالمية الثالثة سوف تكون في عام 2050 على حد زعمه.
وأنه على غير المتوقع لن يكون هناك صدام بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين في تلك الحرب، بل أنه على الأرجح سوف يكونان في كتلة واحدة، أما عمن سوف يشعل شرارة تلك الحرب فكانت المفاجأة الكبرى التي أعلنها الكاتب من وجهة نظره وهي أن اليابان وتركيا سوف يشعلان تلك الحرب.
وعلل فريدمن ذلك بأنهما سوف يقومان بهذا الأمر دفاعاً عن مصالحهما في دول شرق آسيا، وكذلك الشرق الأوسط على الترتيب.
منقووووووول—-
تحذير شديد اللهجه للامين العام بالامم المتحده ووكيله البريطانى المدعو
وكالات الانباء العالميه والدوليه-
الامم المتحده—مكتب مسؤول ومراقب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى بالامم المتحده–
مجلس الامن الدولى–
الهيئات والاتحادات والمنظمات الدوليه العالميه المستقله–
حقوق الانسان-المفوضيه الامميه الساميه العليا-مراقبه-مستقله-غير حكوميه-
المجتمع الدولى-
الشرق الاوسط–افريقيا -اسيا-
الخليج العربى –
الرياض-
المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسسى والمستقل المناضل الثورى والايديولوجى التشريعى امين السر السيد-
وليد الطلاسى–
يتهم اوروبا بانهم شركاء سابقين للولايات المتحده الامريكيه فى الارهاب وما جرى فى برشلونه سيمتد الى اميركا وهو الان سينتشر الى كل اوروبا بل والى عمق روسيا وايضا قواتها الموجوده بسوريا —
فقد ذكر المصدر من نيويورك مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى فى بيان معتمد من الرمز الاممى الكبير والمقرر السامى السيد-
وليد الطلاسى–
من مقره بالرياض-
بان حادثة الدهس التى جرت فى برشلونه باسبانيا وهى حادثه شنيعه لاشك ومقززه فعلا بل وارهابيه انما ان تتم تلك الحادثه الارهابيه لنجد الاعلام الغربى والدولى بعد ذلك يعلن تبنى داعش لتلك الحادثه الارهابيه هنا تقع المسؤوليه على عاتق دول اوروبا والغرب وكل دوله تعلن فورا عقب اى حادثة طعن او دهس جنائيه كانت ام غير جنائيه بانه قد تبنت او اعلنت داعش مسؤوليتها عن تلك الجرائم التى لها جانب جنائى اكبر من كونه ارهابى ولو اردنا كما ذكر المصدر توجيه الاتهام هنا لمن قام بتلك العمليه فى برشلونه فسوف يكون الاتهام موجها للولايات المتحده الامريكيه فورا ولادارة الرئيس اوباما وهيلارى كلينتونفالرئيس الحالى ترامب هو من وجه تلك التهمه بايجاد داعش لادارة الرئيس السابق اوباما وهيلارى وهذا لن يعفى اوروبا من انهم ساهمو مع الولايات المتحده بخوض الحرب على داعش وعلى الارهاب بصفه عامه انما بتحالف حكومى تم خارج اطار الشرعيه الدوليه والامميه وخاصه بريطانيا وفرنسا-فلم ينتهى الاهاب ولم تنتهى لعبة الاعلام الغربى بنشر بيانات داعش —
هذا ومن جهه اخرى
انتقد البيان كما افاد المصدرتصريحات وكيل الامين العام للامم المتحده السيد-
ستيفن اوبراين البريطانى الجنسيه-
مطالبا الرمز الاممى الكبير المراقب الاعلى الدائم والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان–السيد-
وليد الطلاسى–
الامين العام للامم المتحده السيد غونطيريس بالتدقيق فى تصريحات نوابه قبل نشرها اعلاميا ووضع تاريخ ومهام كل نائب او وكيل للامين العام وهل هو حكومى ام مستقل وكيف تم تعيينه وبموجب ماذا تم التعيين وتاريخ ومحطات النواب للامين العام بالامم المتحده او الوكلاء كذلك–
حيث ان تصريحات السيد وكيل الامين العام للامم المتحده امس الاول عن اليمن تعتبر مجرد هرطقه وتخبط لايليق ان ينسب الى امانة الامم المتحده والشرعيه الدوليه —
فالمعروف هنا ان الولايات المتحده الامريكيه وعقب ان اهان الحوثيون ومليشيتهم مجلس الامن الدولى قامت الاداره الامريكيه باستقبال مليشيا الحوثى ومن خلال الامم المتحده وفى جنيف وهذا امر مخالف للقانون الدولى فقامت الاداره الامريكيه عقب ذلك بتوجيه دولة الكويت لاستقبال مليشيا الحوثى وعلى صالح بالكويت وفى ارقى وافخم فنادق الكويت الى ان اطالت تلك المليشيا مباحثاتهم فى الكويت فابلغتهم الكويت بوجوب سرعة انهاء المباحثات بالكويت ومغادرة الجميع الكويت عائدين لليمن مع القاء الاغانى الحوثيه والاناشيد الحوثيه الموت لاميركا والموت لاسرائيل ومن تلك المهازل التى شهدها العالم اجمع لياتى السيد ستيفن زفت اوبراين وكيل الامين العام للشؤون الانسانيه ولانعلم اى شؤون انسانيه تلك هل هى امور الجرائم التى تتم بحق الانسانيه من جرائم قتل واباده او اختفاء او تهجير قسرى ام جرائم استخدام الاطفال بالحروب او استخدام المدنيين متاريس لتلك المليشيات وتلك تتبع للجنائيه الدوليه والدعى العام بالجنائيه الدوليه وليس الامين العام للامم المتحده ولاوكلاؤه ولانوابه بل ولامحكمة العدل الدوليه نفسها بل تتبع اليوم تلك القضايا للمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى الامى لحقوق الانسان المشرف العام ومسؤول مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى بالامم المتحده السيد-
وليد الطلاسى—
فقط وهو المخول بتحويل تلك القضايا الى الادعاء العام بالجنائيه الدولى والى محكمة العدل العدل الدوليه دون الرجوع حتى لمجلس الامن الدولى لانه مجلس تنفيذى وليس تشريعى-
وقد جعلته الولايات المتحده الامريكيه مجرد مجلس يصدر بياناته عن المجاعه والاوبئه باليمن وبغيره دون ان يحرك المجلس ربع ساكن لمواجهة اجرام المليشيات تلك التى تعبث بالامن والسلم الدولى بالقتل والارهاب والترويع–
الى ان وصل الامر اليوم الى تحدى البلد الصغير فى شبه الجزيره الكوريه لاميركا فى امر الصواريخ البالستيه من كوريا الشماليه فهدد الرئيس الامريكى ترامب كوريا الشماليه ورئيسها واسرته ايضا بابادة الشعب واسقاط النظام الكورى الشمالى فاتت تلك الصفعه من الصين للاداره الامريكيه وللرئيس ترامب شخصيا بان يضبط تصريحاته ولايؤجج بتهديداته الصراع فى شبه الجزيره الكوريه وان يقوم بضبط النفس–وتزامن ذلك مع رد فعل امريكى بفرض عقوبات على الصين فتدخلت روسيا هنا رافضه امر العقوبات الامريكيه عليها وعلى الصين كذلك ولن تستطيع اميركا ولا ادارة الرئيس ترامب هنا مواجهة الصين وروسيا وصواريخ بيونغ يانغ بنفس الوقت–
فتمت هنا اقالة كبير مستشارى الرئيس الامريكى ترامب للاستراتيجيا بالبيت الابيض السيد-ستيف بانون– فهبطت فورا جميع الاسهم الامريكيه بشكل خطير جراء تلك الاقاله بل الهزيمه المدويه لمشروع القطب الاوحد الذى يحكم العالم كما تعلن الولايات المتحده فالامر به اقطاب اخرى اذن—
فمسالة ان تكون اميركا اولا كما يريد ويردد الرئيس ترامب امر يعتبر من الماضى واما ان نجد العبث الامريكى بالامم المتحده من خلال الامين العام ونوابه او وكلاؤه او العبث الامريكى من خلال مجلس الامن الذى اصبح مجرد مكان للدردشه الحكوميه ولم تلتفت له اميركا الا عقب ان تم تهديد كوريا الشماليه وهاهو مشلول امام التحديات بموازين القوى على الارض ليخرج علينا وكيل الامن العام للشؤون الانسانيه ويهذى عن اليمن بهرطقات وكلام فارغ مثله مثل تقارير الخارجيه الامريكيه التى يمنحها اليها الكونغرس الامريكى لتتحفنا بتقاريرها المضحكه والبائسه بنفس الوقت عن حقوق الانسان والمراه والطفل وعن الحريات الدينيه بالعالم-تماما كما لعبة هيومان رايتس ووتش الذراع اليهوديه الامريكيه الحكوميه والتى عينت بل وتلعب مع ساره ليا واتسون بتلك البقاله المزعوم انها منظمه حقوقيه نفس العبث بمجلس حقوق الانسان المنقسم بفرعيه والجميع يخفى هذا الانقسام من الدول الاعضاء بفرع اميركا او الدول بفرع جنيف—
انما
هنا لاعفوا —
نعم عفوا هنا ليس الامر سوى صعقات وضربات وملاحقات دوليه وجنائيه وجعل عالى الامر سافله–ودوليا–هنا الاستقلاليه وثقل صنع القرار الاممى والدولى ومراقبته—
فلامكان للصعلكه هنا ولاللصهينه ولا للبروبغندا العلوجيه الصهيو اميركيه-
نعم–
لامكان هنا بالساحه الامميه الدوليه والامم المتحده لتلعب وتناور فيه اميركا وصهاينتها وكلابها معها – لامن خلال الامين العام للامم المتحده ولامن خلال الدول ولا المبعوثين ولاغيرهم ممن يتم تعيينهم حكوميا ولا الامين العام للامم المتحده ولانوابه ولاوكلاؤه ولامبعوثيه كذلك-
وحيث ان جميع تلك التقارير الامريكيه عن حقوق الانسان والاديان انما هى الان وقد القاها المايسترو الكبير فى سلة المهملات ويدوسها الرمز الاممى الكبير بالقديمه بعد احتراقها —
فلااعتراف هنا بمهزلة اميركا اولا و اطلاقا— فالامم المتحده هيئه امميه مستقله ومحايده وفوق سلطات جميع دول العالم بل وفوق قرارات مجلس الامن الدولى نفسه ولامكان هنا لبروبغندا تافهه تقول اميركا اولا بل هنا المساءله اولا والملاحقه اولا لكل ارهابى وكل مجرمى الحروب والاباده كان الامر من اميركا او من غيرها حليف او زفت-تماما المطلوبون هنا للجنائيه الدوليه وبتهمة الارهاب هذا الذى يجرى من حصار ارهابى اجرامى متضامن ضد ارفع رمز اممى دولى حقوقى ومستقل بالرياض الان وسط المضاعفات والالام المبرحه فى اكبر واخطر جريمه سياسيه وارهابيه بشعه لارفع رمز اممى مسؤول ومستقل يتواجد بالرياض تلك الجريمه السياسيه والارهابيه وهى فعلا اخطر واشرس جريمه عرفها تاريخ الامم المتحده منذ نشاة عصبة الامم المتحده والمجتمع الدولى ليعين الامين العام مجرم تافه نائب له للشؤون الانسانيه فعليك هنا بضبط النفس قبل ان تلحق بهؤلاء الارهابيين فى محاكم جرائم الحرب والارهاب والاباده والتمييز العنصرى المعروف عن الرئيس الحالى لاميركا الذى عينك بالامم المتحده لتاتى بوكيل لك وباسم الامم المتحده للشؤون الانسانيه ليهذى باسم الانسانيه دوليا—–وحيث اختتم المصدر ماجاء فى البيان الصادر والمعتمد من مكتب المراقب الاعلى الدائم بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول ومشرف مكتب مكافحة الارهاب والتمييز العنصرى بالامم المتحده– السيد-
ماصدر من بيان اعتمده الرمز الاممى الكبير السيد-
وليد الطلاسى–
من مقره بالرياض وسط المحاصره الاجراميه والارهابيه التى تقوم بها اميركا واسرائيل والنظام السعودى والخليجى ضد الرمز الاممى الكبير لمنعه من العلاج والسفر ودخول المستشفى—-
انتهى–
الامم المتحده—مكتب مسؤول ومراقب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى بالامم المتحده–
نسخه للدول الاعضاء-
مجلس الامن الدولى -نسخه لجميع المندوبين والسفراء-
نسخه-الى الجنائيه الدوليه –
نسخه لللاادعاء العام بالجنائيه الدوليه-
محكمة العدل الدوليه بلاهاى -نسخه-
الصحف والمنظمات ووكالات الانباء والهيئات المستقله-نسخه-
الرياض-
امانة السر 2221 يعتمد للنشر-
مكتب ارتباط دولى ع 22 تم سيدى—3544ج معتمد
حقوق الانسان-المفوضيه الامميه الساميه العليا-مراقبه-مستقله امميه-غير حكوميه-
صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والطوائف والثقافات والاقليات والعرقيات والاثنيات الاممى -مؤسسيه-مستقله-
مكتب اعلامى دولى حرك-455د—-منشور دولى سيدى—
—–
يسلام