بدأت القصة، عندما قام ” عوض. م ” فكهاني، ويبلغ من العمر واحد وعشرين عاماً، باستدراج الطفلة ” بسمة ”، وتبلغ من العمر 15 عاماً، عبر موقع التواصل الإجتماعي (فيس بوك)، واستطاع أن يقنعها بالنزول من المنزل فجراً، لتقابله في منزل شقيقته.
قالت الطفلة، طلب مني النزول عندما ينام أهلي، وكتبنا على ورقة فاضية، إننا متجوزين، وبعد شهرين من علاقة غير شرعية، بين الفكاهي والطفلة، اكتشفت ” بسمة ” أنها حامل.
قدمت والدة المجني عليها، بلاغاً للنيابة العامة، تتهم فيه الفكهاني، باغتصاب إبنتها، وبمواجهة ” عوض ” قال لم أكن أعلم أنها طفلة، فهي اقنعتني أن عمرها 20 سنة، وأنا لم اغتصبها فأنا أحبها وهي الأخرى تحبني.
أضاف ” عوض ”، لا أعلم لماذا يتهم الناس أي شخص طلب من واحدة تروحله البيت، بأنه الجاني وضحك عليها، فالأم أيضاً متهمة بسوء تربيتها للطفلة، وعن واقعة حمل ” بسمة “، قال الفكهاني:” مش متأكد هي حامل من مين، ومين أبو الطفل اللي في بطنها “.
ابن حرام و يبيع فاكهه
و البنت بنت كلبة و ابوها نايم في العسل