مرة أخرى وتصعيد جديد في العلاقات الأمريكية – الكورية الشمالية، حيث وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحذيرا شديدة اللهجة، ورسالة تحمل في طياتها تهديدا حقيقيا ومباشرا لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، فيما إذا تجرأ وارتكب حماقة الإعتداء والهجوم على جزيرة غوام الواقعة في المحيط الهادي وأراضي الولايات الأمريكية المتحدة.
قال ترامب من بلدة بد مونستر في ولاية نيو جيرسي، محذرا كيم أون : “ستقوم بالندم الشديد إذا تجرأت على مهاجمة جزيرة غوام الواقعة في المحيط الهادي وأراضي الولايات الأمريكية المتحدة”، وأضاف :” أنه إذا تم اتخاذ إي إجراء ضد جزيرة غوام أو الاقتراب من الأراضي الأمريكية بالإضافة إلى أي حليف للولايات الأمريكية المتحدة سوف يندم ندم سريع وحقيقي”، وأعرب ترامب عن تنديده بسلوك كيم أون السيء على مدى عقود.
وعلى صعيد آخر فيما يتعلق بالشأن الفنزويلي، صرحت وزارة الدفاع الأمريكية بأنها لم تتلق أي أوامر بشأن فنزويلا، إلا أن الخيارات المتاحة عديدة ومن بينها الخيار العسكري وفقا لما تحدث به ترامب.
وقد لاقت تهديدات ترامب باللجوء للخيار العسكري في فنزويلا عدة ردود فعل دولية، حيث كانت بيرو أول دولة تدين تهديد ترامب باستخدام القوة، وأدانت أيضا الأرجنتين ورفضت استخدام القوة في فنزويلا، وكذلك تكتل ميركوسور التجاري في أميركا الجنوبية.
وكان تكتل ميركوسور والذي يضم الأرجنتين وباراغواي وأوروغواي والبرازيل، قد علق عضوية فنزويلا لأجل غير مسمى في وقت سابق من الأسبوع الماضي، على خلفية الأزمة السياسية والإجتماعية في فنزويلا، إذ يعاني ملايين الناس من نقص في الغذاء والدواء، إضافة إلى زيادة معدل التضخم، وقتل ما يربو على 120 شخصا في احتجاجات مناهضة للحكومة منذ أبريل.
منقوووووووووووووووول–
لاسلام بين امة العرب واسرائيل ولااتفاقيات ثنائيه للسلام بين اسرائل وجميع الدول العربيه والاسلاميه خاصه دون موافقة واشراف من الشرعيه الدوليه والشرعيه الامميه ممثله بالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول مكتب مكافحة الارهاب بالامم المتحده المستقل السيد-
وليد الطلاسى—بلا كوشنر بلا مبعوثى البيت الابيض بلا كلام فاضى——
تفضلو هنا–
وكالات الانباء الدوليه
الامم المتحده-
مجلس الامن الدولى
الهيئات والمنظمات الدوليه–
مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس للمفوضيه الساميه الامميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب بالامم المتحده-المايسترو الكبير السيد-
وليد الطلاسى–
حيث صدر تقريرا معتمداامميا ودوليا ردا على الولايات المتحده الامريكيه كما افاد المصدر بنيويورك
من انه لاسلام بين امة العرب واسرائيل ولااتفاقيات ثنائيه للسلام بين اسرائل وجميع الدول العربيه والاسلاميه خاصه دون موافقة واشراف من الشرعيه الدوليه والشرعيه الامميه ممثله بالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول مكتب مكافحة الارهاب بالامم المتحده المستقل السيد-
وليد الطلاسى—
حيث افاد المصدر هنا فى بيانه والذى تم اعتماده من الرمز الاممى الكبير شخصيا وباتصال هاتفى من مقره بالرياض–
وقد جاء البيان متسائلا -منذ متى قضايا الدول والامم الكبرى تخضع فى مرجعيتها لاصهار واقارب صاحب البيت الابيض فقضية السلام بين امة العرب والمسلمون قاطبه بالعالم اجمع لاولن يكون ملفها لدى صهر الرئيس الامريكى السيد-ترامب وزلاباقى الجوقه ايا كانت–
حيث لايخفى على الرئيس الامريكى السيد ترامب انه سبق وان تم ايجاد رمز للارهاب للعالمى وهو اسامه بن لادن وبعد مقتله هاهو الرئيس ترامب شخصيا اتهم الرئيس السابق اوباما وهيلارى كلينتون بانهم من صنعو داعش واوجدو البغدادى بالتالى لاشك عقب ان تم الترويج للخلافه وقسام الدوله الاسلاميه بينما الامر كان لعبه تكتيكيه لنشر الارهاب والتوحش والتغطيه على ارفع رمز اممى مؤسسى دولى اسس مفوضية حقوق الانسان الساميه العليا بالامم المتحده وهو اليوم المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان السيد-
وليد الطلاسى–
وقد تضامنت اوروبا والدول العربيه بل والاسلاميه ومعهم حزب الاخوان الدولى المنهار اليوم مع الاعلام الامريكى للترويج لداعش واللذين هم اغلبهم من المرتزقه المقاتلين سابقا بافغانستان واخرين من المتطرفين السذج بالغرب حيث تم الزج بهم مع داعش لادارة التوحش والهيمنه والاستعمار والتقسيم وسط الفوضى الخلاقه وفوضى مااسمته قناةالجزيره القطريه وغيرها من قنوات الصهاينه العرب بالربيع العربى المزعوم–
لدرجة انه تم خداع نائب الرئيس العراقى السابق السيد-عزت الدورى والضى تم مقتل حفيده مع داعش ومن ثم تم قتله هو نفسه لاحقا بالعراق عقب ان جرى احضاره وايضا بالخداع من اليمن الى اربيل بالعراق حيث لقى مصرعه-
وهكذا اذن–
كانت الحرب والصراع القائم والمستعر امميا لقد استغل الجميع لعبة قراءة النجوم والكهانه لتشويه رمزا يوصف بانه فتى الشرق العظيم زالمحارب الرهيب وتصوير امره للعامه ولغيرهم بانه ممهد للمهدى المنتظر وانه من ال بيت النبوه لابعاد الجميع عن معرفة ثقل ووزن وخطورة هذا المحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم سياسيا فلا دوله اسلاميه موجوده ولا خلافه مزعومه ايضا موجوده بل ان المخطط هو خلق مليشيات طائفيه ومذهبيه سنيه شيعيه وعصابات من مرتزقة بلاك ووتر والافغان حيث تم فتح مكتب قنصلى لطالبان فى قطر لهذا الغرض اذ عقب خروج القوات الامريكيه من العراق قال كبار المسؤولين باميركا للعراقيين وقد لعبت اميركا واوباما وهيلارى لعبة سبايكر مع نورى المالكى لاجل دخول داعش وبخطبه بالغة التفاهه بجامع بالموصل اوجدت اميركا لسجينها البغدادى مكانا للزعامه المفقوده بتلك الدوله الاسلاميه المزعومه والمسماه داعش وانتشرت هنا المليشيات الايرانيه والمذهبيه ويردد كبار المسؤولين للعراقيين ان قومو بحك جلودكم بايديكم واخرجو داعش من بلادكم او تعود اميركا لاخراج داعش واصبحا الطائرات الامريكيه ترمى بالغذاء والدواء والماء للدواعش بالعراق من الجو الى صرخ البرلمانيين بالعراق منهم الفتلاوى وغيرها بتصوير الطائرات الامريكيه وهى تلقى بالامدادات جوا على مرتزقة ومقاتلى داعش وهم خليط من الافغان ومقاتلى بلاك ووتر–
وهذا امر قد لايعنى ولايهم الرئيس الامريكى ترامب نظرا لانشغاله بابعاد تهم الخيانه عنه مع موسكو–
انما هنا الرمز الاممى الكبير المستقل وهو من قرر نقل مبنى الامم المتحده من اميركا لتبقى اميركا تلعب فقط من خلال دردشات ومهازل مجلس الامن الدولى والذى حسنا فعل الرئيس ترامب باستبداله مجلس الامن والامم المتحده باصهاره واقاربه من اليهود ليكون مبعوثين للسلام بالشرق الاوسط السيد-كوشنر وغيره–
انما فات الاوان اليوم فالرمز الاممى الكبير هو المعنى اليوم بملف السلام العربى الاسرائيلى وباشراف تام منه شخصيا بالامم المتحده اذ لامكان للهرطقه الثنائيه ولااتفاقات اوسلو ولا غيرها لها مكان اليوم البته ولاكامب ديفيد كذلك بل الشرعيه الامميه والدوليه فقط–
واضاف المصدر عن الرمز الاممى الكبير السيد-
وليد الطلاسى–
بان هاهو مجلس الامن الدولى بالامس يصدر بيانا عن المجاعه باليمن والاوبئه ويقوم الامين العام بالامم المتحده ومن خلال نائبه دوجاريك باصدار بيان غبى فعلا وغير مدروس يقولون فيه مع كل الاسف بانه على طرفى النزاع باليمن تحمل مسؤولية فتح مطار اليمن ونقل المرضى وغيرهم جوا بالطائرات بينما بالوقت نفسه كان المبعوث ولد الشيخ احمد يزور طرفا ثالثا لااعلم تحت اى ظرف ولااعرف من خوله بزيارة ايران لبحث امر الحرب والارهاب باليمن مع ايران–والبيان الدولى هنا يطالب طرفى النزاع اذن باليمن بفتح المطار وان امر ميناء الحديده لاولن تستلمه الامم المتحده
وعليه–
فلا الامم المتحده لها علاقه هنا اذن ولامجلس الامن الدولى تحرك لترسيخ الامن والسلم الدوليين بل ابرزو تقرير عن المجاعه فقط والامراض باليمن وتلك ليست من مهام مجلس الامن الدولى
واليوم مطلوب من العرب وامة الاسلام والمسلمين ان ينتظرو قدوم كوشنر الى الشرق الاوسط لمناقشة خطر واكبر قضيه بالعالم الا وهى السلام مع اسرائيل وبما يطرحه كوشنر مع تلك الدول والحكومات الايله للسقوط بسبب تحالفها المزعوم مع الولايات المتحده دول عربيه او تكريا او ايران فالجميع يعيشون تداعيات تلك العلاقات السريه والتحالفات الواهيه عقب ان تورط الجميع بلعبة الارهاب وداعش والقاعده وغيرهم حتى الحرس الثورى الايرانى وايران متورطون مع تركيا والعراق وسوريا بايجاد دوله كورديه مخترقه اميركيا على حدودهم–
فحق المقاومه المسلحه بفلسطين هو يعتبر حق اساسى لتقرير المصير حتى ياتى السلام العادل والذى للرمز الاممى الكبير السيد–
وليد الطلاسى —
فان له فيه كلمه وموقف واشراف ومتابعه بل وبصمه ماذا والا فلا سلام سيكون ولو وقع جميع حكومات العالم العربى والاسلامى اى اتفاقية سلام مع اسرائيل فهى تعتبر وكانها لم تكن واما ماهو موقع مع السلطه مباشره فهو مجرد حبر على ورق—ايضا—-
فلا مجال للعبث الامريكى تاره مع مجلس الامن واخرى بالامم المتحده ومبعوثيها الذين يتعرضون للاغتيالات بسبب تلاعب الولايات المتحده بالمبعوثين وهم تابعين لدولهم وغير مستقلين–
حيث ادلى المصدر هنا قبل اختتام ماصدر من بيان وتعليق اممى معتمد من الرمز الاممى الكبير المايسترو السيد-
وليد الطلاسى–
بانه من صمت ولعب ومول وضلل اعلاميا العالم بالاخبار والقنوات فقد وجب عليه الصمت طويلا جدا فيما يتعلق بامر السلام مع اسرائيل فالامر هنا ليس لعب الارهاب والمرتزقه وقيام عصابات وتنظيمات ومليشيات باسم الدول ومهزلة الخلافه المزعومه تلك التى قبلت اميركا واسرائيل واوروبا وغيرها من الحكومات والطغاة العملاء من الحكام الحلفاء الخونه والمجرمين وكذلك ادعياء الدين الحزبى الديموقراطى المذهبى والطائفى والمليشياوى الاجرم من تلك العصابات سنيه كانت ام شيعيه ام غربيه او صهيونيه–فقد تم استنزاف الجميع اميركيا اليوم للجميع وتم شفط وحلب الجميع اميركيا والكلام الحسم اليوم هو لرمز الشرعيه الامميه والدوليه—
حيث انهى المصدر هنا البيان بانه سوف يتم فك الحصار عن المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناءالعامين بالامم المتحده وهو من يعانى اليوم مضاعفات والالام منع سفره زمنع علاجه بالمستشفى المختص ومنع العلاج والدواء عنه فهو كما يعلم حتى بابا الفاتيكان شخصيا بان هذا الرمز الاممى الكبير انما هو مايعرف بفتى الشرق العظيم والمحارب الرهيب السيد–
وليد الطلاسى —
وهومن سيقوم الملايين من الشرق والغرب والعرب والمسلمون والمسيحيون كذلك بزيارته بالرياض وعقب موسم الحج ورغم انف النظام السعودى الذى يحاصره حاليا بالرياض مع اميركا واسرائيل سيكون فك حصاره وهذا حصار له ثمنه وليس الامر لعب صعاليك فى قطر وغيرها ولامهازل قناة الجزيره وغيرها فالملايين سيحضرون للرياض قريبا لفك حصار المحارب الرهيب وانقاذه ويبدفع النظام السعودى ثمنا باهظا جدا جدا لما قام ويقوم به ضد شخصيه امميه رفيعه تحدث عن الفاتيكان وعلماء الاديان السماويه الثلاث ومن خلال الكتب الضاربه بعمق التاريخ ومن خلال العهد القديم والتوراة والانجيل قبل القران والاسلام ولعب الكهان وقارئى الابراج وقد وصفت الكتب هنا جسده بل ولون بشرته وحتى اسنانه—
فهذا هو اليوم من بيده ان يقرر السلام من عدمه شاء من شاء وابى من ابى–لااميركا ولاكوشنر ولاغيرهم–
انتهى
مع التحيه–
حرر بتاريخه
صدر عن مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان-مسؤول مكتب الارهاب بالامم المتحده–السيد-
وليد الطلاسى–
مكتب ارتباط دولى 766د
امانة السر 2221–الرياض–يعتمد للنشر-
مكتب حرك ط تم سيدى منشور دوليا-ا–
منقول عن مكتب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحداه والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان—
6433ق—دولى–
22233ع–
——-