كشف الإعلام الإماراتي، مفاجآت جديدة في خبايا الأسرة القطرية لدعم وتمويل التنظيمات الإرهابية وخططها من أجل تدمير وإسقاط الدول الخليجية، حيث عرضت فيلما وثائقيا جديد بعنوان «التنظيم السري الإرهابي في الإمارات» بالصوت والصورة لكشف خطوات السلطات القطرية لهدم منظومة جلس التعاون الخليجي.
حيث تضمن الفيلم الوثائقي، لقطات لاعترافات القطري “محمود الجيدة” المتهم في قضية التنظيم السري الإرهابي في الإمارات، وحكم عليه بالسجن سبع سنوات، وأكد الفيديو أن قطر تقوم بدور الوسيط بين التنظيمات الإرهابية، حيث استغلت الدوحة عملية تفكيك التنظيم السري الإرهابي في الإمارات، واتصلت بأعضائه وفتحت أمامهم أبوابها وأراضيها ودعمتهم بالمال.
كما تضمن الفيلم الوثائقي، اعترافات لأحد المنشقين عن تنظيم “الإخوان” ويؤكد على أن أمير قطر السابق، حمد بن خليفة آل ثاني، قد أصدر أومره بتكليف قياديِ التنظيم السري بتربية أبنائه على أيدي قيادات من أمثال يوسف القرضاوي، كما تم الكشف عن عمليات تمويل كبيرة لتنظيمات إرهابية
عائلة الحوثي الايرانية و عائلة المخلوع السنحانية و الامارات و مصر لا تستخفوا بالشعب و الشرعية ، علاقة عائلة الحوثي بالنظام الايراني الفارسي المعادي لليمن و المعادي للامة العربية وعلاقة المخلوع وعائلته بتنظيم القاعدة معروفة للكثير ، و قد حكم خالد عبد النبي ، الشهير بـ”أبو بصير اليزيدي” ، إمارة جعار في أبين أثناء أحتلال مليشيات الحوثي و المخلوع للجنوب العربي في اعوام 2014 و 2015 ، وهو أحد “الجهاديين” الذين شاركوا في الحرب التي شنها السنحاني المخلوع علي عبد الله صالح وجماعات أسلامية متطرفة متشددة على الجنوب العربي في صيف 1994 ، ودعا إلى قتل المسؤولين في عدن باعتبارهم شيوعيين .
رد وتعليق على دولة الامارات بخصوص مكافحة الارهاب بالامم المتحده صادر عن مكتب المراقب الاعلى الدائم بالامم المتحده وقد تم اعتماده من المراقب الاعلى الدائم والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله–السيد-
وليد الطلاسى–
من مقر محاصرته بالرياض–
التعليق والبيان الصادر هنا–
اى نعم —
لكن لايفوت الدول الاعضاء ومنهم دولة الامارات ان الاهم بل والضروره الملحه الان فى امر الارهاب هى التشريعات والقوانين الدوليه والامميه وتلك لن تاتى من الدول الاعضاء بالامم المتحده بل انها سوف تاتى من المرجع التشريعى الاول بالامم المتحده الا وهو المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر السيد-
وليد الطلاسى-
فهو المسؤول الاممى الارفع بالامم المتحده والمخول فقط بوضع تلك التشريعات والبروتوكولات والقوانين الدوليه وعرضها على الدول الاعضاء للموافقه والاعتماد فورا ومن دون اى ممانعه او استخدام لحق النقض الفيتو والسبب هى الدول نفسها وخاصه تلك التى جعلت من الارهاب ذراع عسكرى لها حتى ان دولة الامارات مع الدول المقاطعه لقطر حاليا انما تتحرك بتلك المقاطعه ضد قطر بسبب وجيه الا وهو وقف دعمها للارهاب والتطرف هذا عدا جريمة سبايكر بالعراق وكيفية دخول داعش للعراق وانسحاب نورى المالكى المتواطىء وسحبه القوات المتواجده لتسهيل دخول داعش تماما كما كانت تصريحاته المتطرفه والارهابيه بانه سوف يجعل القبله للنجف وكربلاء بدلا عن مكه المكرمه نزولا عند رغبات ملالى قم وطهران والارهابيين فى حزبه ماجعل الحوثيين يحاولون ضرب مكه المكرمه سابقا بصاروخ والان بصاروخ اخر تم اسقاطه بالطائف وكان موجها للكعبه المشرفه بمكه المكرمه من الحوثيون ومليشياتهم الطائفيه والارهابيه ومعهم على صالح-وايضا الاحداث والانتهاكات التى تجرى بالمسجد الاقصىمن قوات الاحتلال الاسرائيلى–ومعه الولايات المتحده الامريكيه والتى قامت مندوبتها برفع حذاءها المسمارى المزركش بوجه جميع الدول الاعضاء مهدده بضرب مندوبيهم بهذا الحذاء وسط صمت لابد له ان يستمر امام تشريعات وقوانين يقوم بها المراقب الاعلى الدائم المستقل والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده المايسترو الكبير السيد-
وليد الطلاسى–
وهو الممسك اليوم
كذلك بملف الارهاب و
من قام بدعم داعش بالعراق وسوريا وليبيا ومن مول عملياتها بالعراق خاصه ومن قام بحماية داعش جوا ومدها بالاغذيه والسلاح والادويه والمال والاعلام ومن لعبو لعبة سبتمبر 11-9 حيث انه لايعترف الرمز الاممى الكبير اطلاقا بما شرعه الكونغرس الامريكى لابقانون جاستا ولاغيره من قوانين تشرعها وتصوت عليها الدول ببرلمانتها قانونياودستوريا ومن خلال تصويت اعضاءها الصعاليك بتلك البرلمانات فتلك التشريعات تعتبر لاغيه دوليا ولاقيمه لها ولاوزن بل ولاشرعيه لها ولااعتراف بها لابشكل اممى ولادولى فلا يقبل هنا الا ما تشرعه الامم المتحده من قوانين وبروتوكولات وعقوبات قانونيه بموجب الشرعيه الامميه والدوليه وهذا الملف هو فقط بيد المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده السيد-
وليد الطلاسى–
هذا وعندما تختار قطر رفع امر مقاطعتها للامم المتحده ومجلس الامن الدولى سيجد الجميع الرمز الاممى الكبير فى انتظار تلك الخطوه والتى ان تمت فسوف تجد قطر نفسها فى حصار دولى وليس خليجى ولاعربى لوقف العبث الاعلامى القطرى بقناة الجزيره وغيرها ايضا باسم المجتمع المدنى وحقوق الانسان المستقله واللعب الارهابى المسيس تحت مسمى حرية الراى والتعبير لتقديم المتطرفين والعصابات التابعه للمليشيات بثوب مدنى بقناة الجزيره وغيرها كما انه على دولة الامارات وغيرهاالتوقف عن مهازل اعطاء الدروس للمجتمع الدولى والامم المتحده بما يجب فعله تجاه مكافحة الارهاب والتطرف فمن مهام الدول والحكومات توفير فرص العمل للشباب وليس دعم الارهاب ولاتبديد الثروات لمزاجيات الانظمه المستبده الحاكمه بجميع دول العالم فالحكومات والدول من اساس شرعيتها رعاية مواطنيها وتوفير فرص العمل والعلاج والحمايه للشعوب من الجريمه ومن الفقر والامراض وحفظ المقدرات والثروات وصرفها فى وجهها الصحيح بكل شفافيه ومحاسبه ومراقبه لكل دوله من خلال مؤسساتها ووقف الهدر المالى بالصفقات المشبوهه والعمولات لتلك الانظمه من خلال صفقات التسلح وغيرها حيث يخفى الجميع حقيقة عمولاتهم التى يقومون بنهبها بتلك الصفقات وتمويلهم للمليشيات الارهابيه كاذرعه مسلحه والعبث بايجاد مؤسات حكوميه يتم تقديمها باسم حقوق الانسان والمجتمع المدنى والعاملين بها موظفون حكوميون وغير مستقلين ويقال بانها منظمات مستقله كذبا وزورا وبغطاء امريكى او اوروبى حكومى متضامنين-
انتهى مع التحيه-
صدر الرد من مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده وتم اعتماده من الرمز الاممى الكبير من مقر محاصرته الارهابيه والاجراميه بالرياض باتصال عاجل بالرمز الاممى الكبير السيد-
وليد الطلاسى—-
الامم المتحده مكتب المراقب الاعلى الدائم
المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده-مستقله—
نسخه للدول الاعضاء بالامم المتحده-
نسخه لمجلس الامن الدولى-
نسخه للهيئات والمنظمات الدوليه-
نسخه لليونيسكو-
نسخه للحكومه الاماراتيه
مكتب امانة السر 2221 يعتمد النشر
مكتب ارتباط دولى 655 ج تم سيدى منشور دولى-
مكتب حرك 660 تم النشر دوليا سيدى–
——