في إطار تصاعد الأزمة بين دولة قطر وبين عدد من الدول العربية التي أعلنت مقاطعتها وعزلها دوليا، فقد كشف معارضون قطريون عن أول محاولة انقلاب ضد “تميم بن حمد” أمير قطر، حيث تداول عدد منهم وثيقة تثبت إحالة “تميم” لبعض القادة العسكريين إلى التقاعد، وإحالتهم إلى محاكمات عسكرية.
وأكد المعارضون من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، على أن قرار إحالة عدد من القادة العسكريين إلى التقاعد بهذا الشكل السريع، وفي هذا التوقيت، بالإضافة إلى محاكمتهم عسكريا، جاء بسبب تحركاتهم للانقلاب على الأمير “تميم بن حمد”.
وتداول المعارضون القطريون الأسماء التي أحالها “تميم” إلى المحكمة العسكرية لمحاولتهم الانقلاب عليه، وهم كلا من اللواء “خالد ناصر الكواري”، واللواء “منصور حسن الهاجري”، والعميد “علي بن ناصر آل ثاني”، والعقيد “عبد الله عبد الرحمن الخالدي”، والمقدم “علي خليفة السليطي”.
كما كشف عدد من النشطاء عن وجود اتصالات بين جهاز أمن الدولة القطري، وبين المواطنات القطريات المتزوجات من رجال سعوديين وبحرينيين وإماراتيين، لمطالبتهن بترك أزواجهن وأطفالهن، والعودة إلى بلدهم “قطر”، بهدف استغلال الإعلام القطري لهذا الحدث، لكي يلعب على وتر العاطفة، ويقوم بتوجيه اتهامات إلى هذه الدول التي تتزعم المقاطعة، بأنها هي التي طالبت مواطنيها بالانفصال عن زوجاتهم القطريات.
يا تميم اسراءيل مش هتنفعك
اخبار كلها كدب وتزوير وتلفيق يا ولاد الكلب يا اعدء الضمير حتي المهنيه معدومه
تميم إلى مزبلة التاريخ