شهد الدولار خلال الأيام الماضية حالة من الاستقرار ، فتراوحت أسعاره في السوق الرسمية والموازية بين 18 جنيه للدولار و 18.25 جنيه للدولار ، ومع اقتراب وصول الشريحة الثانية من قرض صندوق النقد الدولي ، توقع العديد من خبراء الاقتصاد في مصر انخفاض سعر الدولار في الأيام القادمة بشكل كبير .
وكان “عمرو الجارحي” وزير المالية قد أعلن عن اقتراب وصول الشريحة الثانية من صندوق النقد الدولي والتي تقدر بمبلغ 1.2 مليار دولار ، مؤكدا على انها مفاجأة سارة لكل الشعب المصري لعدة اسباب أولها زيادة الاحتياطي النقدي ليقترب من 35 مليار دولار ، وهذه سابقة لم تحدث في تاريخ الاقتصاد المصري منذ 2011 ، حيث أن الاحتياطي قد وصل إلى مستويات متدنية في بعض الفترات مما كان ينذر بكارثة اقتصادية في حالة استمراره على وضعه .
وأشار الجارحي أن السبب الثاني الذي يدعو للتفاؤل والسرور أن وصول هذه الدفعة يعني اعتراف من صندوق النقد والمؤسسات الاقتصادية الدولية الكبرى باتباع مصر لسياسة اصلاحية جيدة وانها تسير على الطريق السليم ، وأن الاقتصاد المصري في تحسن مستمر .
المعروف ان الاحتياطي النقدي يكون من فائض الخزانه العامه
وليس من فائض القروض الممنوحة من صندوق النقد الدولي
التي نطالب بسدادها بالفوائد المترتبه عليها
ولهذا السبب يجب علينا ان لا نذكر كلمة احتياطي
بل نذكر الدين الذي علي عاتقنا
كلام تافه .. وعنوان الخبر أتفه منه مفيش !!!
هل فعلا الإقتراض نصر كبير ؟؟
الاسعار مفيش رحمة والرقابة منعدمة والتجار بتاخد صافي ربح خيالي وميغة ينتفم ربنا من التجار
ما نقلب العمله المصريه دولار افضل من الوش ده
الدولار يتراجع أمام ماذا ؟ .. مازالت حكومتنا الغير سوية ترفع الاسعار كل يوم .. والجنيه يتجه للحضيض
ايفون 6