شهدت فاعليات القمة العربية الإسلامية الأمريكية بالمملكة العربية السعودية، بحضور الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب”، رسائل قوية ضد الإرهاب الدولي بكل أنواعه، حيث استنكر زعماء الدول المشاركة بالقمة، الفكر المتطرف الذي يتبنى الإرهاب، مشددين على ضرورة محاربته بكافة أشكاله.
ورحب قادة الدول المشاركة بالقمة المنعقدة بالرياض، بتأسيس مركز عالمي مقره المملكة العربية السعودية، من أجل مواجهة الفكر المتطرف الذي يدعم الإرهاب، مؤكدين على ضرورة تبادل المعلومات بشأن تحركات التنظيمات الإرهابية والمقاتلين الأجانب.
كما رحب زعماء الدول المشاركة بالقمة، بتوفير 34 ألف جندي كقوة احتياط، لدعم العمليات ضد الإرهاب في سوريا والعراق، معربين عن ارتياحهم بالعمل مع الحكومة الشرعية والتحالف العربي، للتصدي للجماعات الإرهابية في جمهورية اليمن.
وأكد البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية الأمريكية، على ضرورة التصدي للجذور الفكرية للإرهاب، وتجفيف مصادر تمويله، كما أن القادة أكدوا أيضا على التزام دولهم الراسخ بمحاربة الإرهاب بكل أشكاله.
عن اي ارهاب يتحدثون ومن يدعم الارهاب امريكا هي من صنعت الارهاب وللاسف الشديدبمال عربي اسلاميسعودي بالله عليكم من اين اتى تنضيم مايسمى داعش ومن اين اتى له السلاح لضرب سوريا والعراق وليبيا ليس ىمن امريكا وتواطؤسعودي تركي والكل يعلم من اين اتى الارهاب العدو قبل الصديق