في ظاهرة باتت تتكرر كثيرا، وبمساعدة السوشيال ميديا ومواقع التواصل الاجتماعي، كل يوم يطلعوننا على جديد من مقاطع وصور لبعض الأشخاص وهم يقومون بمواقف ربما تكون محرجة أو ربما ترفه عن حياتهم قليلا، إلا أنها عندما تكون في أماكن العمل فلابد من تحقيق هو هذه الظاهرة، كيف لمكان عمل مستشفى أو مدرسة، ويتم عمل مخل أو ربما يشين للمكان، أو للمبادئ المصرية، فلكل مكان حرمته، المدرسة كانت أم المستشفى، وهناك أماكن مخصصة للرقص مثلا يمكنك الرقص فيها لا في المدرسة ولا المستشفى.
استضاف الإعلامي معتز الدمرداش، عبر اتصال هاتفي، ببرنامج “90 دقيقة” الذي يقدمه، المذاع على قناة “المحور”، الدكتور عبدالفتاح حجازي، مدير مستشفى الساحل التعليمي، والذي أوضح أن تسريب مقطع الفيديو لرقص داخل مستشفى الساحل، كان جزءا من احتفال سابق لـ”عيد الأم”.
وأضاف “حجازي”، أن موظفي المستشفى كانوا يحتفلون بخروج إحدى الممرضات على المعاش، أثناء تصوير تلك المشاهد، فكانوا يحتفلون، وهذا لا يرضى أحدا ما يحدث من تشويه للصورة العامة للمصريين، وتشويه صورة المستشفى، ممن قام بهذا العمل المشين، ومن صور ونقل تلك الصورة عنا.
وتابع “حجازي” أن النيابة الإدارية تحقق في المقطع المصور الآن، مشيرًا: “أنه شيء مُشين لينا كلنا، ولا يجب أن يحدث ذلك داخل المستشفى”.
وقال مبررا ما حدث؛ “عاملين أماكن معينة لمثل هذه الاحتفالات، وشددنا عليهم الالتزام بالأماكن التي سنخصصها لهم؛ لأنهم مش هيقدروا يأجروا ويعملوا حفلة في فنادق.. ظروفهم على قدهم”.
ايه كل واحدة تفرح تهز في جسمها امام الناس بحجة الفرحة والبهجة
ممكن الواحد يقول هي حرة تعمل اللي تعمله
طب تتزوجها يقول لا
التاني تتزوجها يقول نعم طب عايزنها ترقص يقول لا
اتربينا علي الانانية والحقد علي بعض انا احب اتفرج علي الرقص واعمل واسوي مع بنات الناس لكن عند اهلي لا