كشف الطبيب الهندي موفازال، الوحيد القائم على علاج الفتاة المصرية “إيمان عبد العاطي” أسمن فتاة في العالم عقب استقالة جميع أعضاء الفريق الطبي، مفاجآت هامة ومثيرة حول تطورات الوضع الصحي لأسمن امرأة في العالم، وتعليقه على ما تم أثارته مؤخرا من أفراد أسرتها.
حيث أكد الطبيب الهندي موفازال، حوار اجراه مع صحيفة إنديا توداي، أنه مصدوم من ما فعلته أفراد أسرة إيمان ضده وضد الفريق الطبي والمستشفي، حيث قال الطبيب أن المستشفي فتحت أبوابها إلى إيمان من أجل تلاقي العلاج في الوقت التالي ظلت فيه 24 عام في منزلها لا تتحرك وتنتظر الموت.
وأضاف الطبيب الهندي، أن السبب الرئيسي في الأزمة هي التوقعات الغير واقعية والمنطقية من جانب أفراد أسرتها، مشيرا إلى أنه اتفق مع أسرتها على جعل إيمان تجلس وتفقد وزنها وهذا ما حدث بالفعل، مشيرا إلى أن وزنها الحالي وصل إلى 171 كيلو بدلا من 500 كيلو، وفيما يختص بموضوع مشيها علق قائلا “أنا ليس طبيب أعصاب”