منى البرنس تعود لإثارة الجدل من جديد ولكن هذه المرة بشكل أكبر ومشهد لا يتناسب مطلقا مع كل العادات والقيم

منى البرنس تعود لإثارة الجدل من جديد ولكن هذه المرة بشكل أكبر ومشهد لا يتناسب مطلقا مع كل العادات والقيم

أثارت الجدل منذ فترة بعد أن قامت بنشر فيديو لها وهي ترقص فوق سطح منزلها الخاص في الفيوم، خاصة أنها أستاذة جامعية، مما أدى إلى اتخاذ رئيس جامعة السويس قراراً بتحويل الدكتورة منى البرنس صاحبة واقعة الرقص هذه إلى التحقيق.

إلا أن منى البرنس أستاذة الأدب الانجليزي بالجامعة كررت مشهد الرقص مرة أخرى، في أسلوب يحمل التحدي لجميع من انتقدوها وهاجموها، بسبب ذلك المشهد الغير لائق أولاً من الناحية الدينية، وثانيا بسيدة في مثل عمرها ووظيفتها التي يجب أن تكون قدوة للآخرين.

وبرغم كل تلك الانتقادات نشرت منى البرنس صورة لها على أحد شواطىء دهب، وهي ترتدي البكيني في مشهد آخر أكثر إثارة للجدل، مما دفع كثيرون إلى الهجوم عليها على ذلك البوست على صفحتها الشخصية، والتي لا يمكننا عرض تلك الصورة هنا لتنافيها مع كل القيم والعادات الشرقية.