في حوار متضارب لوزير الأوقاف محمد مختار جمعة، بدأ بقول المذيعة له أنها سعيدة جداً لإخبار الوزير لها بإلغاء مادة التربية الدينية سواء الاسلامية أو المسيحية من المدارس بدءاً من العام المقبل ورد الوزير عليها الغير واضح أو محدد جعل عدد كبير من المواقع يؤكد أن مادة التربية الدينية سوف يتم إلغاءها.
وأكد جمعة أن هناك مادة تسمة “القيم والأخلاق” وأن منهج تلك المادة تم إعداده وموافقة كلاً من الأزهر الشريف والتربية والتعليم والبابا تواضروس ووزارة الأوقاف عليه، وذلك على حد قوله لمحاربة الإرهاب والقضاء عليه.
إلا أن وزير الأوقاف لم يكشف عن محتوى تلك المادة، وهل سوف يكون موحد على كل المراحل التعليمية أما أنه سوف يختلف من مرحلة لأخرى، وقد أثار إعلان وزير الأوقاف ذلك جدلاً كبيراً، حيث أنه من المفترض أن يتم الإعلان عن ذلك من خلال وزارة التربية والتعليم.
وجدير بالذكر أن ذلك الأمر كان قد أُثير منذ فترة كبيرة، إلا أنه لم يُنفذ، وعلى ما يبدو أن الهجمات الإرهابية الأخيرة والتي تتعرض لها مصر تراءى للمسئولين ضرورة اعتماد تلك المادة.
وبعد اللغط الكبير الذي أثاره حوار جمعة مع قناة دريم أمس، أصدرت اليوم وزارة الأوقاف بيان نفت إلغاء مادة التربية الدينية وأكدت أن المادة الجديدة سوف تتواجد بجانبها.
حسبنا الله ونعم الوكيل !! هذه حرب على دين الله ! وماصلة المتطرفين الارهابيين بالدين أصلاً؟؟ هؤلاء ليس لهم مله ولا دين والاسلام منهم براء !
للاسف وبسبب سوء الفكر وانعدام البصيرة وكراهية كل ما هو اسلامى نسير من نفق مظلم الى نفق اشد ظلما والايام بيننا ، وصدق الله تعالى ” وان هذا صراطى مستقيما فاتبعوه ” ، وعلى الدولة ان تتوقف عن السير فى هذا المضمار الاشد ظلما ، وان تعود الى رشدها ” فمن اعرض عن ذكرى فان له معيشة ضنكا ” ، لابد من اعمال نصوص كتاب الله تعالى وسنته المطهرة ، بمفهومها الصحيح الاشمل والاعم ، على ابناء المجتمع ، مع الاخذ باسباب العلم والتفوق ، وصدق الله تعالى ولامعقب له ” لقد كان لكم فى رسول الله اسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاخر ، الدنيا مرحلة من المراحل ، والانسان الى زوال عاجلا او اجلا ، وماخلقت الجن والانس الا ليعبدون ، مااريد منهم من رزق وما اريد ان يطعمون ” ، والعبادة من الجهل ان يتم اختزالها فى الثوب والصلاة والزكاة والشعائر ، العبادة اشمل واعم ، العبادة دعوة للعمل للتفكر للبحث عن الحقيقة للتواصل ولعمارة الكون لا لاهدمه وافساده ، وصدق الله تعالى ” سنريهم اياتنا فى الافاق وفى انفسهم حتى يتبين لهم انه الحق ، وهذه خصوصية ليست لكل انسان ، ، بل لاولوا العلم والتميز من ابناء الامة وغيرها من العقائد الاخرى ، الاسلام لم يطبق من بعد الصحابة على ارض الواقع كما ينبغى ، حتى يتسنى للبعض تقييمه والحكم عليه ، ينبغى ان نفرق بين المنهج وآلية تطبيقه ، حتى نفهم حقيقة ما نحن فيه من تيه وضلال ، وان نتجرد من الهوى حين التصدى للتقييم ، فالعدل يقتضى التجرد من الهوى
معالي الوزير …….
والله ما علمنا عنك الا الصد عن سبيل الله
نتمنى تدريس مادة القيم والاخلاق لابنائنا منذ الصغر وكما يقال من شب على شئ شاب عليه حتى يتعلم الاطفال منذ الصغر تعاليم الاديان السمحه والوسطية وتقبل الاخر وحب الناس جميعا والاخلاقيات التى انهارت فى هذا الزمن المادى للاسف الشديد ونتمنى من يقوم بتدريس هذه المادة ليس مدرسى التربية الدينية الاسلامية ولا المسيحية بل مدرسى الفلسفة هم احق الناس بتدريس مادة الاخلاق لانها ضمن تخصص الفلسفة القيم والاخلاق والله الموفق لما فيه الخير
حسينا الله ونعم الوكيل ما يتم الغاء الدين الاسلامى خالص أحسن علشان ميبأش فيه ارهاب يمكن ده يجعلك تستمر على كرسى الوزاره
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم انتم
هؤﻻء هم الرويبضة
حسبنا الله ونعم الوكيل
ﻻتصلح ان تقعد علي كرسى وزارة الاوقاف
انما مكانك ضمن الداعين الى العلمانية
دلوقتي بداء الارهاب الحقيقي
السادة أهل الدين .. الدين ليس هو المسئول عن الإرهاب .. بل على العكس انتظروا مزيدا من الإرهاب بسبب البعد عن الدين لأن الإنسان المتدين هو الإنسان ينبذ الإرهاب .. ويدافع عن الدولة
أحسنت وجزاك الله خيرا
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل يعني الدين الاسلامي والمسيحي بقي هو الي بيعمل الارهاب هو في اكتر من كدة ارهاب