في حوار مثير لأحمد موسى مع زوجة البغدادي ووالدها، أصر أحمد موسى خلال الحوار على توجيه أسئلة من نوع معين مثل ” إنتوا عارفين إنه يتم أسر كتير”، “إنتوا عارفين إنه هو الارهابي اللي فجر الكنيسة”، وكان الرد دائماً من والد زوجة المتهم بقوله “الله وأعلم”، ولم ترد زوجة المتهم خلال الحوار الذي استمر لدقائق معدودة إلا بكلمات قليلة جداً لا تتعدى كلمتين أو ثلاثة.
وذلك قبل أن تنسحب من الحوار عندما قالت لموسى بصوت منخفض أنها تريد أن تنصرف، ثم قامت وخرجت من كادر الكاميرا، وقد أثار أحمد موسى بحواره الجدل كالعادة حيث لم يتضح أين تم ذلك الحوار الذي على ما يبدو من ردود عائلة البغدادي أنه تم غصبا وكرهاً كما هو واضح من الردود وانسحاب الزوجة
إعلامى فاشل و سخيف