قال الدكتور «عبد الله رشدي»، إمام وخطيب مسجد السيدة نفيسة بالقاهرة، أن كل من لا يدينون بدين الإسلام فهم كفار ومنهم المسيحين، وأوضح أن الكفر هو مصطلح الإنكار، فكل من لا يؤمن بعقيدة الآخر فهو كافر، لافتاً إلى أنه ليس معنى أن يكون المسيحين لا يدينون بدين الإسلام ولا يؤمنون بالنبي محمد صلى الله وعليه وسلم، أن يُستبيح دمائهم وأرواحهم، ويجب معاملتهم معاملة حسنة.
كما استنكر رشدي، خلال حواره مع الإعلامي «أحمد موسى»، مع برنامج على مسئوليتي، والمذاع عبر فضائية صدى البلد، عدم نشر الكتب التي يُصدرها علماء الأزهر، والتي توضح وسطية الإسلام، وتصحح المفاهيم المغلوطة والخاطئة عند المواطنين.
من جانبه فقد استنكر موسى، قيام رشدي بتكفير المسيحين، وطالبه بعدم التصريح بذلك للمشاهدين، وقال أنهم لا يستون مع الفكر الداعشي الذين يقتلون ويسفكون الدماء ولا يعرفون ديناً ولا وطن.
فقام رشدي بالتأكيد على أن المسيحين لا يستون مع داعش، لأن المسيحين إخوة في الوطن دمائهم معصومة لا يجوز سفكها.
https://www.youtube.com/watch?time_continue=196&v=W2kx_R7ZBMg
الدكتور لو اتكلم عن العسكرية اللواء مش هايعجبه دا شغله ام الدين مستباح لأننا بهايم وشعوب زبالة انت يابتاع النبوت
سبحان الله الناس بتجادل في الحق
الله تعالي يقول
لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم
وآخري
لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة
قال تعالى: ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [آل عمران:85]
قال تعالى: ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [آل عمران:85]
ما تفسير هذه الآية؟
مش عارف ليه الناس ما تعرف الحقائق وتتعلم دينها صح وامور معيشتها صح
ايه فيها لما يكون غير المسلم كافر وله حقوق وواجبات وكتير من المسيحيين بيقولوا احنا كفار
وسبب ظهور داعش ايه ان الواحد يكون عاايش ما داري بالدنيا وللا امور دينه ويتفاجأ ويتصدم لما يكبر ويطلع ان بعض العلماء له رأي غير الاخر ويعتقد في نفسه ان علماء الازهر يكذبون وتذهب الثقة منهم لانه لا يوجد خطيب ولا في المدرسة وضح تعلم الاختلاف بين العلماء من صغره وفي مدرسته حتي اذا اراد واحد من اصحاب الدواعش ان يستغله يجده متعلم الخلاف بين العلماء ولا ينصدم من امور مجهولة