قام الإعلامي عمرو أديب باستضافة وزير التربية والتعليم الدكتور طارق شوقي، في برنامجه ” كل يوم “، للحديث معه حول آليات تطوير المنظومة التعليمية خلال الأيام المقبلة وسبل التعامل مع قضايا الثانوية العامة، ورصدت مصر فايف أهم 10 تصريحات أعلنها الدكتور طارق شوقي في حواره .
تصريحات وزير التربية والتعليم
أولا : تطوير المنظومة التعليمية في حاجة ماسة إلى إدارة جيدة ومعلمين أفضل من أجل التواصل مع أولياء أمور الطلبة، لذلك لابد من الاهتمام بالعنصر البشري والعمل على مشاركتهم في تطوير المنظومة التعليمية بالإضافة إلى إطلاع المواطنين على النتائج بصفة مستمرة .
ثانيا : أزمات المدرسين كثيرة وضخمة جدا حيث يطالبوا بحلها في ذات الوقت، فقدر عدد المعلمين الراغبين في الترقي بحوالي 516 ألف معلم، كما يطالب المعلمين المساعدين بتثبيتهم منذ عام 2008 حتى العام الحالي، كما أنه ليس من الطبيعي حل كل تلك المشاكل المتراكمة على مدار خمسون عاما، وفي حالة التمكن من حلها خلال خمسة سنوات يمكن أن نصف أنفسنا وقتها بأننا عباقرة .
ثالثا : توجد رغبة حقيقية في الوزارة للتغيير نحو للأفضل ولكن وفقا للامكانيات المتاحة بالوزارة، ولكن أولياء الأمور والمعلمين والطلاب لم يتحوا لنا الفرصة لمواجهة المشاكل والأزمات بسبب حالى الغليان والغضب الموجودة بداخلهم .
رابعا : في العام الدراسي الجديد سوف يتم خفض طباعة الكتب المدرسية بنسبة 70%، كما سيتم تخفيض كثافة المناهج الدراسية المخفية بنسبة تصل إلى 40% دون التأثير على العملية التعليمية، كما سيتم ربط مناهج الرياضيات والعلوم بمحتوى بنك المعرفة الرقمي خاصة طلاب المرحلة الثانوية مما يوفر أكثر من 700 مليون جنيه بميزانية الدولة .
خامسا : يوجد خطة شاملة هدفها إلغاء الثانوية العامة، وأختيار بديل مناسب عنها عن طريق استخدام الأدوات المتاحة وبأقل الامكانيات الممكنة حيث سيتم توفير أيسر الطرق التي تدفع طلاب الثانوي إلى حصور الحصص التعليمية داخل المدرسة بصورة مستمرة، وستبدأ مرحلة التطوير للطلاب الذين سيلتحقوا بالدراسة بالرغم من صعوبة التنفيذ .
سادسا : لدى الوزارة خطة للقضاء على الدروس الخصوصية عن طريق توفير وسائل متميزة يمكن للمعلم استغلالها وتتحول في النهاية إلى أموال يمكن أن تدفعه إلى المزيد من العمل والحصول على أجر إضافي وذلك من خلال التعاون مع البنوك ووارة التخطيط وبعض المؤسسات الأخرى .
سابعا : نحاول تغيير الاتجاهات والوجوه بوزارة التربية والتعليم مع تطوير المنظومة التعليمية مع الاستعانة بعشرين فردا من البرنامج الرئاسي وبعض القيادات من الشباب، كم أن بقاء القيادات لمدة كبيرة أمر غير جيد .
ثامنا :الغش والهدف منه إفساد منظومة الأمتحانات وأهم أسبابه راجع إلى طرق الامتحانات والفزع منها لذلك تم اتخاذ خطوات أخرى بالتعاون مع المسؤولين للقضاء عليها .
تاسعا : أعلن التعاطف مع المعلمين في قضاياهم ولكن تلك القضايا في حاجة إلى المزيد من الوقت ونحاول حاليا توفير طرق لزيادة المرتبات ولكن الأمر مربوط بالاجتهاج والعمل وليس الإضراب .
عاشرا : نأمل في نهاية العام الحالي الانتهاء من إقامة 25 مدرسة على النموذج الياباني مع إنشاء 25 مدرسة من مدارس النيل، و25 مدرسة خاصة بالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وأمراض التوحد، و25 أخرى للطلبة المتفوقين .
- الطالبة “جنى ” ضحية جديدة للفيروس الغامض…وحقيقة انتشار الفيروس في مدارس مدينة نصر
- «وزارة التربية والتعليم» تلغي أسئلة اللغويات والمفردات من فقرة «القصة» بامتحان اللغة العربية من الصف السادس وحتى الثاني الثانوي
- وزير التعليم يستجيب لحملة أمهات مصر ويعلن موافقته على الميدتيرم المنتهي
- وزير التربية والتعليم: ندرس توزيع “كمبيوتر محمول” على طلاب المدارس وإضافة البحث العلمي كجزء من المناهج الدراسية
أحمد فتحى سرور دمر التعليم الابتدائى بإلغائه الصف السادس وذلك لتوفير مبلغ مالى وتفاخر للسادات بالتوفير على حساب المستوى العلمى للطفل فلم يعرف القراءة ولاالكتابة وتم إعادةالصف السادس للمنظومة أيضا تم تحويل التعليم الابتدائى والاعدادى للتعليم الاساسى بدون توفيرالمدرس المناسب المتخصص والورش بعد أن ضحك علينا خبراء التخريب وامدونا ببضع صناديق مساعدات لادوات نجارة وسباكة سرقها نظار المدارس وفتحوا بها ورش خارج المدارس تحت سمع وبصرالمسئولين المأجورين المقتسمين لهم للربح وماقضية طلاب الفندقية وتسخيرهم فى العمل مقابل مبالغ زهيدة حصل عليها الطلاب وفاز بالغنيمة الوسطاء من الكبار بالوزارة فى عهد محمود أبو النصر وحاشيته أما بهاء الدين فكانت قضيته سمع كلام الست الهانم التى كانت تستفزه من أغلى وقت للنوم لتطلب منه تنفيذ برنامج التيمز والتى شاهدته فى زياره خارجيه بدوله اجنبيه ليطلب من الموجهين العموم بعمله وتنفيذه باسرع مايمكن فخرج ميتا لآنه كان من صنع أوامر نصف الليل وبعد سنتين عادت له الروح بعد أن تم تنقيته من اللغبطة والهبل الذى صنعوه من الترجمة وبدون وعى أما تجربة محمود أبوالنصر ففرق على الطلاب الكتاب اللكترونى بدون اخذ ضمانات على الطلاب فباعه طلبة الصنايع وغيرها بمبلغ 500 جنيه وشربوا به المخدرات والسيجار على القهاوى والبارات فى تجربة فريده من نوعها والتخطيط الاهبل والفوضوى لاضاعة ملايين الجنهات على الدوله ولم يجمع مدير مدرسة واحد جهاز من تلك الاجهزة السمينه والتى من المفروض أن تكون عهدة على مدير المدرسة والذين جمعوه سرقوه كما حدث بمدارس سيناء وهم قابعون اليوم بعد أن جمعوا مصاريف الطلاب يتاجرون بها والكل يعلم بمن الفاسد ومن الشريف ومن العبقرى ومن الاهبل ولذلك خرب التعليم المصرى الذى تديره أيد أجنبيه بصناعة وبأيد مصريه كيف تلغى سيادة الوزير شهادة الثانويه العامة وتقول البديل صعب التنفيذ إذن أنت ليس عنك خطة لتنفيذها سوى تخريب وليس إصلاح أما اللاب توب الذى تريد توزيعه على الطلاب إسأل مجرب وصاحب علم عن كيفية التخطيط لتنفيذ المشروع بدون أن تكلف الوزارة مليم واحد وتخفض من ميزانية الكتب وأسأل حضرتك عن المناهج الخفية التى ستحذفها ماهى وماذا ستفعل مع مدرسى تلك المناهج أنتم تعملون بطريقة شخبط لغبط لطفل لايعلم شيىء عن التعليم المصرى ومشاكله الواضحة للعين لمن هو فى قلب المنظومة وليس أستاذ دكتور من الجامعة يبصم على شغل تم بأيد خبيثة