في واقعة تعد غريبة من نوعها وتتنافي مع العقل وجميع المعتقدات، ألقت المحكمة القبض على أم وابنها قررا الزواج بعد أن عاشا قصة حب قوية، حيث تعود تفاصيل القصة إلى تقديم أحد الجيران شكوي لوجود علاقة شاذة وغريبة بين أم وابنها وانهما قررا الزواج رسميا.
ولهذا قامت السلطات المحلية الأمريكية في ولاية “نيو مكسيكو” بإلقاء القبض على “مونيكا ماريس”، البالغة من العمر 37 عام، وابنها “كالب بترسون”، البالغ من العمر 20 عام، واعترفت الأم أنها وقعت في حب ابنها منذ أن رأته للمرة الأولي عقب أن تركته منذ حوالي 18 سنة.
وأضافت الأم أنها تعرفت على ابنها من خلال الفيس بوك، وعاشوا سويا في منزل واحد وابنائها كان ينادوا له “بابا”، وقررت المحكمة أصدار حكمها ضد الأم والابن فصلهما عن بعض تمامًا لمدة عام ونصف، كما قررت المحكمة وضعهما تحت المراقبة والاختبار لمدة 3 سنوات.
مجتمع وسط ومنح وهيسقط قريبا
كل أمتي معاف ألا المجاهرين ( صدق رسول الله صلي الله عليه و سلم ) ، الجهر بالمعاصي و الذنوب الغرض منه تحريك النفوس المريض لمثلها ، نطالب و نرجوا من العلام التوقف عن نشر قصص المحارم حتي لا تنتشر
يا أخي حرام عليك هذا الخبر نشر منذ أكثر من عام
ما يفرقش عن المصايب اللى بتحصل فى مصر من اب يعتدى على بناتة وسيدات تتزوج وتجمع بين زوجين وام تقتل أبنائها وأبناء يقتلون والديهم يعنى فى مصر أسوء
ليس بعد الشرك بالله كفر