مازالت قضية استخراج جثة الشيخ رمضان جنيدي من القبر بعد دفنه بــ 72 يوما هي قضية الساعة لدي الشارع المصري ومواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا، فمن الناس من يصدق هذا الأمر ومنهم من ترفض عقولهم تصديقه.
وفي مداخلات تلفونية أجراها برنامج ” العاشرة مساءا ” مع أهالي ” مركز الفشن ” محافظة بني سويف والذين قاموا باستخراج جثة الشيخ رمضان وأعاده تشيعه وسط الطبول والمزمار، أكدوا أن جثة الشيخ رمضان هي التي كانت تقود الجنازة وتدخل من شارع إلي الأخر لمدة خمس ساعات كاملة عجزنا فيها في أعادة دفن الجثة مرة أخري.
هذا وقد قام الإعلامي وائل الإبراشي بعمل اتصال تلفوني بأحد علماء الأزهر وأمام مسجد ” بمركز الفشن ” لمعرفة حقيقة قدرة الجثة علي قيادة الجنازة وحدث أختلاف حاد بينهم في وجهات النظر في هذا الشأن، حيث يري عالم الأزهر أن هذا الأمر غير حقيقي ولم يذكر في القران أو السنة بان تقود الجثة الجنازة، وأن هذا لم يحدث مع الأنبياء وأخرهم سيدنا محمد أو مع أحد الصحابة فكيف يحدث مع الشيخ رمضان أي كانت قوة إيمانه.
بينما يري إمام المسجد أن قيادة الجنازة تنطبق علي قول الميت الصالح ” قدموني قدموني “، وقد رجح الإعلامي وائل الإبراشي كفة عالم الأزهر وعبر عن عدم قناعته بقيادة جثة الشيخ رمضان الجنازة ورأي في ذلك التأخر إلي الخلف، محادثا أمام المسجد ” كيف نريد التقدم ونحن مازلنا نتحدث بأن الميت هو من قاد الجنازة”.
اذا كان صالح وقالت الجثة قدموني قدموني
تروح القبر وتنام مرتاحة عشان هي رايحة الجنة وللا تجري وتلف بالناس بتهرب من الجنة مثلا وللا تعالوا زفوني انا ورايح في ..
والله في ناس اجهل من كدة لدرجة ان يعتقد ان احد الاقطاب وللا المسامير عندهم يتشاور مع الله في شأن خلقه وموجود في كتبهم
حسبي الله من كل واحد اراد ان يدمر التعليم في مصر او ينشر فيه الفساد