يشهد السوق المصري تراجع كبير للدولار أمام الجنيه المصري، حيث أن قيمة الجنيه المصري تؤثر على جميع السلع المنتجات المصرية أو المستوردة، حيث ارتفعت الأسعار في مصر لرقم جديد غير مسبوق عقب تعويم الجنيه،بسبب ارتفاع سعر الدولار.
وبعد انخفاض سعر الدولار أمام الجنيه تراجعت بعض السلع والمنتجات المصرية بشكل ملحوظ للجميع.
اهم هذه السلع
أولاً :- تراجع الذهب المصري في السوق في جميع الأعيرة المختلفة حيث تراجع جرام عيار 21 ليستقر عند 560 جنيهاً بدلاً من 630 في نفس العام، ويتوقع الخبراء هبوط الذهب خلال الأيام القادمة.
ثانياً:- هبوط سعر الحديد في السوق المصرية بجميع المصانع المصرية، حيث وصل السعر الآن إلى 8600 جنيه سعر الطن لحديد عز، بعد ان ارتفع حتى وصل 10 ألاف و300 جنيه للطن.
ثالثاً:- تراجع سعر الأسمنت بمعظم المصانع المنتجة خلال الأيام الماضية، وتوقع البعض أنه سوف يواصل الهبوط خلال الأيام القادمة.
رابعاً:- المنتجات الكهربائية شهدت تراجعاً ملحوظاً وخاصة بعد تراجع الدولار الجمركي كما أكدت بعض المصادر الخاصة.
خامساً:- كما شهدت السيارات تراجع في السوق المصرية وتخفيضات كبيرة على بعض أنواع السيارات، وخاصة بعد حالة الركود التي شهدتها الدولة المصرية وانخفاض الدولار الجمركي.
سادسا:- تراجع الفاكهة والخضروات بالسوق، حيث أكدت الغرف التجارية تراجع أسعارها اليوم بالسوق المصرية.
اهم شئ السلع الغذائية مش كله بيشتري الذهب و مش كل يوم هنبني علشان الحديد يرخص او لا و مش كل يوم هنشتري ثلاجة او غسالة علشان ترخص الادوات الكهربائية احنا عاوزين السلع الغذائية هى الي ترخص احنا تعبنا المرتبات مش بتكفي اول 5 ايام من الشهر