تتواصل عمليات البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة منذ يوم 8 مارس جنوبي المحيط الهندي ، رغم حالة الطقس السيئ ، تحاول في هذه الأثناء سفن وطائرات دولية تحت قيادة أستراليا، ، البحث عن حطام محتمل للطائرة الماليزية المفقودة ، و التأكد من طبيعة الجسمين الغريبين اللذين رصدتهما أقمار اصطناعية يُعتقد أنهما من بقايا الطائرة المفقودة .
الفرضية الجديدة الاكثر انتشارا في وسائل الاعلام هي أن حريقا في قمرة القيادة او حادثا خطيرا تسبب في تعطيل نظام الاتصالات في الطائرة بعيد اقلاعها أرغم الطيارين على القيام بهبوط اضطراري في مكان ما ، أو أن الطائرة انفجرت في الجو ، حيث كشفت مصدر مسئول بشركة الخطوط الماليزية، أن طائرة الركاب التي المفقودة منذ أسبوعين، دون أن يتم العثور على أي أثر لها حتى اللحظة، كانت تحمل على متنها شحنة من بطاريات “الليثيوم”، غير أنه استبعد أن تكون قد تسببت في نشوب حريق أو انفجار على متن الطائرة.